القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين في الشمالية
180 ثانية.. أمانة الرياض تختصر إجراءات طلب نظام البناء عبر تطبيق مدينتي
سلمان للإغاثة يوزّع 751 سلة غذائية في الصومال
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 11 رمضان
الأسهم الأمريكية تغلق على انخفاضات تاريخية
السعودية تُرحّب بتوقيع اتفاق اندماج كافة المؤسسات شمال شرق سوريا ضمن مؤسسات الدولة
ولي العهد يستقبل رئيس أوكرانيا في قصر السلام ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
إبصار تحتفي بمرور 20 عامًا على تأسيسها بحملة عيونك غالية علينا
إطلاق منصة التنقل الموحدة في المسجد الحرام
أبطال آسيا مشيدًا بـ رونالدو: لا يتوقف عن التسجيل
أثارت زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لكييف الأسبوع الماضي، ردود أفعال غاضبة من محاولات بايدن استغلال الموقف لبناء أساس لحملته الانتخابية في عام 2024.
واعتبر مقال صحيفة الأوبزرفر البريطانية، أن حملة بايدن من أجل الديمقراطية العالمية عفا عليها الزمن ومحكوم عليها بالفشل، ويرى المقال أن الأسبوع الماضي كان أسبوع الرئيس الأمريكي جو بايدن، إذ زار خلاله العاصمتين الأوكرانية كييف والبولندية وارسو، وكان أداؤه نشطًا يذكّر بأسلوب حملة انتخابية لرجل أصغر سنًا بكثير.
وأوضح المقال أن بايدن صور نفسه على أنه قلب الأسد (ملك إنجلترا قبل قرون) العصر الحديث، إنه يعتقد أنه وقضية الديمقراطية ينتصران. ولكن للأسف فإنه مخطئ”، بحسب الأوبزرفر.
ويحمل تقسيم بايدن للعالم إلى معسكرين (معنا أو ضدنا) أصداء غير مريحة لعهد جورج دبليو بوش حوالي عام 2001، ولبوتين نفسه. إن حقيقة أن قَدَر أمريكا الواضح بالدفاع عن الحرية والديمقراطية وتعزيزهما في كل مكان هو رسالة تؤتي ثمارها بشكل جيد، في العادة، مع الناخبين الأمريكيين”.
وبعد أفغانستان والعراق، يتساءل العديد من الأمريكيين عن سبب استمرار الولايات المتحدة في تحمل أعباء ومسؤوليات القيادة العالمية، كما دعا إليها السياسيون من جيل بايدن دون تفكير.
ونوه المقال إلى أن الحرب في أوكرانيا تدور حول القوة ومبدأ السيادة الإقليمية، وما إذا كان النظام العالمي المصمم غربيًا سوف يصمد أمام تحديات جديدة من موسكو وبكين.
وتتعدد أوجه فشل بايدن إذ لا تزال تايوان تفتقر إلى الوضوح الاستراتيجي والأسلحة المطلوبة لصد الغزو الصيني المحتمل. لقد فشلت دبلوماسية بايدن النووية مع إيران. إسرائيل وفلسطين هي فراغ سياسي تحدث فيه أشياء سيئة. كان انسحابه من أفغانستان كارثة مخزية”، بحسب الأوبزرفر.
وعندما يتعلق الأمر بما يعتبره المعركة الأكثر أهمية على الإطلاق، من أجل الحريات والقوانين والقيم العالمية، فإن بايدن يخسر الأرض في جميع الجهات، وفق المقال.