طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
كشف سامي نصر، مدير مديرية أمن طبرق، عن ضبط أسلحة ثقيلة، صواريخ وقنابل ونواظير، كانت معدة للتهريب إلى مصر.
وأردف سامي نصر، خلال مؤتمر صحفي، أن هذه الأنواع ليست المعتاد تداولها بين الأفراد، ولكن تستخدمها التنظيمات الإرهابية وعصابات الجريمة المنظمة.
واسترسل مدير أمن طبرق في ليبيا، أن الأسلحة كانت مخبأة في الصحراء تمهيدا لنقلها وتهريبها، وتم ضبطها بعد تلقي أخبار من مركز شرطة جغبوب بوجود تحركات مشبوهة.
ولفت سامي نصر إلى أنه يجري التحقيق بشأنها وتتبع مصدرها، ومعاينتها تشير إلى أنها لم تكن مخزنة بشكل صحيح وأنها نقلت من مكان بعيد.
وأعلنت وزارة الخارجية المصرية، مساء الجمعة، الإفراج عن ستة مصريين كانوا قد احتجزوا في غرب ليبيا منذ يومين.
وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية السفير أحمد أبو زيد على صحفته على تويتر: “وفقًا للمعلومات الواردة من سفارتنا في طرابلس، فقد تم بحمد الله إطلاق سراح المصريين الست المحتجزين في ليبيا، نتابع عودة أبناء مصر آمنين إلى أرض الوطن بإذن الله”.
وكانت وزارة الخارجية المصرية أعلنت في بيان نشرته على صفحتها على فيسبوك، الجمعة، أن “السفارة المصرية في طرابلس تتابع مع الجهات المعنية الليبية للتدخل من أجل إطلاق سراح المواطنين، كما استقبل القطاع القنصلي بوزارة الخارجية ذوي المواطنين أكثر من مرة، خلال الأيام الماضية، لمتابعة حالة المواطنين والعمل على الإفراج عنهم، في ظل الأولوية القصوى التي توليها الوزارة لأبناء مصر بالخارج”.
وبحسب صفحة الوزارة، فإن “المواطنين الستة قد غادروا البلاد بتصاريح سفر تشترط تواجدهم في الشرق الليبي، فقط دون تخطيه إلى مناطق أخرى، وهو ما تعهد المواطنون بالالتزام به”.
وأفادت وسائل إعلام مصرية، الخميس، نقلًا عن أهالي قرية الحرجة التابعة لمركز البلينا بمحافظة سوهاج في صعيد مصر، بأنه تم اختطاف 6 أقباط من عائلة واحدة من أبناء القرية، يعملون في ليبيا على يد مجهولين، وسط مطالبات من الخاطفين بفدية مقابل إطلاق سراحهم.