إخلاء طبي لمواطن من أوردو التركية إلى السعودية إزالة أكثر من 3400 طن من المخلفات في مليجة خطوات عرض شهادة الميلاد الرقمية للأسر الحاضنة عبر أبشر شرورة أعلى درجة حرارة اليوم بـ 31 مئوية وطريف 2 تحت الصفر تنافسية جائزة أفضل محتوى رقمي تستقطب 50 ألف صوت خلال 24 ساعة تعليم الرياض يتصدر جوائز معرض إبداع 2025 بـ 39 جائزة كبرى وخاصة القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 195 كيلو قات في عسير خطيب المسجد النبوي: الحوادث والأمراض تكفر الذنوب وتستدعي التوبة وتحفز على الصدقة خطيب المسجد الحرام: التلاحم قوة ونجاح والتفرق هزيمة وخسران إحباط تهريب 88 كيلو قات في جازان
رحبت فرنسا بإمكانية إرسال طائرات مقاتلة إلى أوكرانيا لمواجهة روسيا، فيما أكد الرئيس إيمانويل ماكرون أنه لا شيء مستبعد بعد أن استبعدت الولايات المتحدة تزويد كييف بمقاتلات إف-16.
وأوضحت صحيفة فايننشال تايمز، في تقريرها اليوم الأربعاء، أن الدول الغربية مازالت تدرس الخطوات التالية في المساعدة العسكرية لمساعدة كييف في مقاومة الهجمات الروسية.
وقال الرئيس إيمانويل ماكرون في مؤتمر صحفي في لاهاي الاثنين الماضي: “لا يوجد شيء مستبعد”، وأوضح لم يتلق طلبًا من أوكرانيا للحصول على طائرات.
ومنذ أن أعلنت الولايات المتحدة وألمانيا الأسبوع الماضي عن قرارهما إرسال دبابات قتال رئيسية إلى كييف، وهو أمر لم تفعله فرنسا بعد، حول داعمو أوكرانيا انتباههم إلى إمكانية توريد طائرات إف-16 الأمريكية الصنع أو طائرات مقاتلة غربية أخرى. وقال مسؤولون أوكرانيون إن الطائرات الأكثر تقدمًا ستساعد في تعزيز الدفاعات الجوية وصد الهجمات الروسية وتساعد في الاستعداد لهجوم جديد في الربيع.
لكن استبعد الرئيس الأمريكي جو بايدن، إرسال طائرات إف-16 إلى أوكرانيا، الأمر الذي يبدو أنه أضعف آمال كييف في أن يقود أكبر داعم لها حملة إرسال الطائرات. واتخذت ألمانيا موقفًا مماثلاً، لكن بعض الدول الأوروبية الأكثر تشددًا مثل بولندا تؤيد إرسال طائرات مقاتلة في ظل ظروف معينة.
وأبلغت باريس عواصم أوروبية بإمكانية إرسال أنظمة أسلحة إضافية، بما في ذلك الطائرات وهو أمر مطروح على الطاولة، وفقًا لمسؤولين مطلعين على المناقشات، لكن من غير المرجح اتخاذ قرار في المستقبل القريب.
وقال المسؤولون لصحيفة فايننشال تايمز، إن الأولوية تظل لتوفير أنظمة دفاع جوي وصاروخي، والدفع الجديد لتوفير الدبابات وتدريب الأطقم الأوكرانية على استخدامها.
تجري كييف أيضًا مفاوضات مع الحكومتين الفرنسية والإيطالية للحصول على نظام الدفاع الجوي المتقدم متوسط المدى سامب تي SAMP / T، على غرار بطارية باتريوت الأمريكية، التي يمكنها إسقاط الصواريخ الباليستية.