صدور الموافقة السامية على تشكيل مجلس إدارة الهيئة السعودية للملكية الفكرية عبر أبشر.. وزارة الداخلية تعلن تجاوز الهويات الرقمية 28 مليونًا المنتخب السعودي يخطف فوزًا قاتلًا ضد اليمن توقعات أجواء إجازة نهاية الأسبوع: باردة ليلًا ولا تتنزهوا نهار الجمعة مصعب الجوير يهز شباك اليمن بهدف التعادل افتتاح فرع لهيئة الصحفيين في جدة والساعد مديرًا له إطلاق خدمة الحافلات الترددية من محطة الوزارات إلى مستشفى قوى الأمن بالرياض لا صحة لتعرض مناطق السعودية الأسبوع القادم لأقوى موجة باردة 19 فرصة استثمارية في الرياض لتعزيز نمو العاصمة تأخر السعودية ضد اليمن في الشوط الأول
تبدأ شركة General Dynamics الأمريكية، في إنتاج دبابات أبرامز جديدة لتزود بها أوكرانيا في صراعها ضد روسيا، بحسب ما ذكرت صحيفة فاينانشيال تايمز.
وأشارت الصحيفة، إلى أن مصنع الشركة في أوهايو، ينتج نحو 12 دبابة شهريًا، وتنتظر الشركة حاليا التعليمات التي تدور حول ما إذا كان يجب أن تعطي الأولوية لأوكرانيا على الطلبات الأخرى أم لا.
وقال الخبراء العسكريون للصحيفة، إن دبابات أبرامز الموعودة لسلطات كييف مكلفة في صيانتها واستهلاكها المرتفع للوقود.
وفي وقت سابق، أعرب وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، عن رأي مفاده أنه على الرغم من قرار تزويد كييف بـ 31 دبابة من طراز أبرامز إم 1، إلا أنه سيكون من الصعب على الجانب الأوكراني الحفاظ على قدرته القتالية.
ووفقًا لوسائل الإعلام الأمريكية، من المرجح أن تصل دبابات أبرامز الجديدة إلى أوكرانيا في موعد لا يتجاوز نهاية عام 2023.
وتأتي تلك التقارير بعد أشهر من المناشدات والضغوط الدولية التي انتهت بموافقة برلين وواشنطن على تزويد كييف بالدبابات، الأمر الذي وصفه أحد كبار مساعدي الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بأنه قبضة الديمقراطية الحقيقية في مواجهة الاجتياح الروسي.
ويوازي عدد الدبابات ثلاث كتائب تقريباً، وتعتبر تغييراً في مستوى المساعدة التي يقدمها حلف شمال الأطلسي (ناتو) إلى حكومة كييف، كما تعد أيضًا استفزازًا لموسكو التي اتهمت الحلف والدول الغربية بالتدخل المباشر في الحرب.
وتم الاتفاق على إرسال الدبابات التالية: ليوبارد 2 الألمانية، أبرامز M1 الأميركية، تشالنجر 2 البريطانية.
وينظر لتلك الدبابات على أنها فعالة بشكل أكبر من غالبية المركبات السوفياتية والروسية التي لعبت حتى الآن دوراً مركزياً في أول حرب برية موسعة تشهدها أوروبا منذ عقود، وهو أمر كان مفاجئًا لمن اعتقدوا بأن الدبابات أصبحت عملياً من أسلحة الماضي.