طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
كشفت مصادر أمريكية مطلعة أن وزارة العدل بحثت قيام عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI بمراقبة عملية البحث التي يقوم بها محامو الرئيس جو بايدن عن وثائق سرية في منازله، لكنها قررت عدم القيام بذلك لتجنب تعقيد المراحل اللاحقة من التحقيق، نظرًا لأن محاميّ الرئيس بايدن قد سلموا الدفعة الأولى بسرعة وكانوا يتعاونون بشكل كامل.
وفتحت وزارة العدل تحقيقًا في سبب وكيفية وصول الوثائق إلى هناك، بعد أن اكتشف محامو بايدن وثائق، تم تمييزها على أنها سرية، تعود إلى فترة ولايته كنائب للرئيس باراك أوباما في مكتب استخدمه في مركز أبحاث مقره واشنطن في 2 نوفمبر، وفقًا لأشخاص مطلعين على الأمر أبلغوا صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية.
واستعد الفريق القانوني لبايدن للبحث في ممتلكاته الأخرى عن أي مستندات مماثلة، وناقش مع وزارة العدل احتمال حضور عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي أثناء إجراء محامي بايدن عمليات البحث الإضافية.
وبدلاً من ذلك، اتفق الجانبان على أن يقوم محامو بايدن الشخصيون بتفتيش المنازل وإخطار وزارة العدل بمجرد تحديد أي سجلات أخرى يحتمل أن تكون سرية والتنسيق مع سلطات إنفاذ القانون لأخذها.
وسلطت تلك المداولات، التي لم يتم الإبلاغ عنها سابقًا، الضوء على كيفية قيام فريق بايدن بالتعاون مع المحققين حتى الآن لتجنب المزيد من الإجراءات العدوانية من قبل سلطات إنفاذ القانون.
واتهم أنصار الرئيس السابق دونالد ترامب وزارة العدل بازدواجية المعايير في المعاملة. وأشار أنصار بايدن إلى تعاون الفريق القانوني للرئيس والتحركات السريعة لإبلاغ وزارة العدل باكتشاف الوثائق باعتباره فارقًا رئيسيًا.
وقال الرئيس بايدن إنه لا يعرف ما هي الوثائق أو كيف انتهى بها الأمر في مكتبه في مركز بين بايدن، أو منزله في ديلاوير. وقال وزير الخارجية أنتوني بلينكين، الذي كان مديرًا لمركز الأبحاث في واشنطن من 2017 إلى 2019، للصحفيين، أمس الثلاثاء، إنه لم يكن يعلم أن الوثائق الحكومية مخزنة هناك.