القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
اعترف مسؤول كبير في الاتحاد الأوروبي بأن روسيا الآن دخلت في حالة حرب ضد الناتو والغرب، مضيفًا: حاليًا نُقلت حالة الغزو الأوكراني إلى مرحلة مختلفة.
وعلى الرغم من أن العديد من التقارير الصحفية نقلت حالة الصراع الروسي الأوكراني باعتباره حرب عالمية ثالثة وتحدث بعضها عن العداء الروسي مع الغرب، إلا أن هذه هي المرة الأولى التي يقولها مسؤول كبير بثقل الأمين العام لخدمة العمل الخارجي الأوروبي بالاتحاد الأوروبي، صراحةً بهذا الشكل.
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن تصريح الأمين العام لخدمة العمل الخارجي الأوروبي بالاتحاد الأوروبي، ستيفانو سانينو، أثار مخاوف مرعبة من وقوع صراع عالمي بشكل حقيقي يتعدى كونه مجرد تقارير صحفية.
وقال سانينو: أثارت الصفقة التي غيرت قواعد اللعبة، بين القادة الغربيين، لضخ دبابات متطورة في كييف لتفجير قوات الكرملين، غضبًا في موسكو هددت بتصعيد الحرب خارج حدود أوكرانيا.
وتابع أن بوتين سيزيد من الهجمات العشوائية على المدنيين والأهداف غير العسكرية والرد على الغرب.
وفي حديثه في مؤتمر صحفي في طوكيو كجزء من جولة في آسيا والمحيط الهادئ، قال إن بوتين انتقل من مفهوم العملية الخاصة إلى مفهوم الآن للحرب ضد الناتو والغرب.
وأضاف أن روسيا تشن هجمات عشوائية على المدنيين والمدن ولم تعد أهدافًا عسكرية.
ومع ذلك، استطرد سانينو قائلًا إن الاتحاد الأوروبي لا يسعى لتصعيد الأعمال العدائية ولكنه يعطي فقط إمكانية إنقاذ الأرواح والسماح للأوكرانيين بالدفاع بأنفسهم من هذه الهجمات البربرية.
وفي هذا الإطار، قالت الخارجية الروسية، إن الناتو بات يشارك بشكل مباشر في الصراع في أوكرانيا.
وأضاف الكرملين اليوم الجمعة أن الولايات المتحدة تمتلك مفتاح إنهاء الحرب في أوكرانيا لكنها ترفض استخدامه، وقد اتهم المتحدث ديمتري بيسكوف، جو بايدن، بضخ أسلحة إلى أوكرانيا بينما كان بإمكانه بدلاً من ذلك التحريض على وقف إطلاق النار.