من المستفيد الحقيقي من الشركات الخاضعة لأحكام نظام الشركات؟
الأولى في تمكين المرأة.. ريادة سعودية عالمية في الذكاء الاصطناعي
خالد بن سلمان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من نظيره العراقي
ضبط 4 مقيمين لممارستهم الصيد بمنطقة بحرية محظورة
تنبيه من سفارة السعودية لدى اليونان: إضراب يؤثر على حركة النقل والمطارات
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 543 لغمًا عبر مسام في اليمن خلال أسبوع
توزيع أكثر من 7 ملايين وجبة إفطار صائم في المسجد النبوي خلال رمضان
الديوان الملكي: وفاة عبدالله بن مساعد آل عبدالرحمن آل سعود
افتتاح الحركة المرورية على جسر وادي بوا جنوب الطائف
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11302.76 نقطة
تستعد حركة السترات الصفراء لتنظيم احتجاجات غاضبة في فرنسا، اليوم السبت، تزامنًا مع تصاعد وتيرة الاحتجاجات العمالية هذا الأسبوع، حيث انضم الأطباء لتظاهرات غاضبة.
وتسارع الحكومة الفرنسية الخطى لإقرار حزمة إجراءات من شأنها تهدئة غضب الشارع.
ودعت حركة السترات الصفراء، التي انطلقت قبل 4 أعوام، ومثلت التحدي الأكبر والأهم أمام الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في فترة ولايته الأولى، إلى تنظيم تظاهرات في باريس ومناطق عدة أخرى السبت؛ اعتراضًا على قانون التقاعد المطروح حاليًا أمام البرلمان الفرنسي، وأيضًا للمطالبة بتحسين الظروف المعيشية لاحتواء تداعيات الأزمة الاقتصادية.
وتأتي الدعوة تزامنًا مع تصعيد حركة الإضراب العمالية في مختلف أرجاء البلاد، ودخول الأطباء في اعتصام مفتوح للأسبوع الثاني على التوالي، احتجاجًا على تدني مستوى الخدمات الصحية.
وأبدت رئيسة الوزراء الفرنسية إليزابيث بورن، مرونة حيال إصلاح نظام التقاعد المثير للجدل، معتبرة أن حلولًا أخرى ستكون ممكنة لتساعد الحكومة بشأن خطتها لرفع سن التقاعد إلى 65 عامًا، وفي نفس السياق، التقت بورن الثلاثاء النقابات لمناقشة خطة الإصلاح.
وأعلن الرئيس ماكرون حزمة إجراءات، خلال كلمته التي ألقاها احتفالًا بالعام الجديد، من شأنها تهدئة الشارع، أبرزها:
يشهد يناير دعوات مكثفة للتظاهر من النقابات العمالية وكذلك اتحاد الخبازين، فضلًا عن دعوات حركة السترات الصفراء، يتشارك جميعها دافع التراجع الاقتصادي في البلاد وتأثير ارتفاع الأسعار، خاصة أسعار الطاقة على حركة الإنتاج.