طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
انتقدت صحيفة الغارديان البريطانية، سلوك المملكة المتحدة ورد فعلها ضد إيران، وذلك في أعقاب إعدام علي رضا أكبري، حيث وصفتها بأنها بدت عجوزًا خرقاء متراخية.
وقال التقرير: تتمتع علاقة بريطانيا بإيران بتاريخ مشحون يعود إلى الصراع الإمبراطوري في القرن الثامن عشر بين إنجلترا وفرنسا النابليونية وروسيا القيصرية من أجل السيطرة على بلاد فارس.
وتابعت: وحتى يومنا هذا، يلوم الإيرانيون بريطانيا على العديد من مشاكلهم، ومنذ حدوث الثورة الإيرانية في 1979 فإن هناك صدعًا لم يرأب في العلاقات، ولا توجد علاقات دبلوماسية رسمية بين البلدين، ومع ذلك، جادلت وزارة الخارجية على مر السنين أنه على الرغم من سلوك طهران الفظيع في كثير من الأحيان إلا أنه من الأفضل إبقاء خطوط الاتصال مفتوحة.
ومع ذلك، فإن نظام طهران الحالي يبدو على نحو متزايد منيعًا أمام الدبلوماسية الهادئة لبريطانيا، وفي رد الفعل على إعدام أكبري، وصف رئيس الوزراء ريشي سوناك ووزير خارجيته جيمس كليفرلي الفعل بأنه بربري.
وتابعت: بدلاً من جعل بريطانيا تبدو قوية وحازمة، فإن اختيار المسؤولين للغة الخطاب ينم عن عجز، ولأول مرة تظهر المملكة المتحدة بهذا الشكل الأخرق في أزماتها الخارجية.
لم تكتف الصحيفة البريطانية بتوجيه النقد، بل رصدت حلولًا بإمكانها إظهار بريطانيا أكثر حزمًا، إذ قالت: ما الذي يمكن أن تفعله الحكومة بشكل واقعي؟ يمكن أن تعلق العلاقات الدبلوماسية وتطرد الدبلوماسيين الإيرانيين المقيمين في لندن، وربما ينبغي أن تفرض المزيد من العقوبات وتحظر فيلق الحرس الثوري وتقدم شكوى إلى الأمم المتحدة.