بيدرو إيمانويل: استعدنا الثقة بالفوز الأخير ومباراة الخلود مهمة دراسات لتحويل النفايات النووية إلى ذهب نادر الأهلي في بيان رسمي: ندعم استمرار ماتياس يايسله سلطان بن خالد: دعم القيادة الرشيدة جعل السعوديين يتميزون بكافة المجالات المرور يحذر: إخراج الأطفال من نوافذ المركبات يعرضهم للخطر جبل سيرين.. ملتقى الشُّعب المرجانية والمياه الفيروزية بسواحل مكة المكرمة دراسة تحذر من تأثير الشاشات على الأطفال أثناء الوجبات عصابة سرقة المركبات والأسلاك والقواطع الكهربائية في قبضة شرطة الرياض كهوف الهبكة شمال السعودية.. كنوز خفية ووجهة المغامرين تسريب مواصفات آيفون 17 إير.. فائق النحافة
حذر الكاتب والإعلامي عبده خال من خطر مخدر الشبو على حياة شبابنا، في مختلف الأعمال السنية.
وقال الكاتب في مقال به بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “الشبو.. يا مكافحة المخدرات !”إن الشبو شبح ظاهر تعرى بواسطة التركيز الإعلامي عليه وموت أعداد كبيرة من متعاطيه، ومع ظهور أضراره البدنية والعقلية لا يزال يخطف شبابنا جهاراً نهاراً؛ بالترويج أن الشبو مصدر للسعادة.
وأضاف أن الذي يغيب عن الشباب أن الشبو مادة كيميائية ذات أثر سريع يقود من يتعاطاه للإدمان، والدخول إلى فضاء واسع من الضياع، والذهان، والسير بمتعاطيه إلى جنون العظمة والهلوسة والعدوانية العنيفة.
وتابع الكاتب “مع ظهور جرائم عنيفة في الأيام الماضية، وخاصة من قبل شباب، تجعلنا نميل ميلاً عظيماً إلى أن الشبو هو السبب، وبنفس مختلفة وفق المطلع لما يحدثه ذلك المخدر”.
وأضاف “من الطبيعي تكثيف التحذير من اختطاف ذلك الشبح الظاهر لشبابنا في جميع الفئات السنية، ولأنه داء علينا جميعاً محاربة الممول، والمتعاطي على حد سواء، باختلاف نوع المحاربة، فالمتعاطي يستوجب على الأسرة والمجتمع إدخاله إلى المصحة، فهناك أسر تمتنع من اصطحاب أولادها إلى المصحات، فيكون دور المجتمع بالتدخل لحماية المتعاطين من التوغل في الإدمان، ويكون دورهم الإبلاغ حتى إن غضبت كل أسرة لديها متعاطٍ”.
وختم الكاتب بقوله “يجب محاربة الممول بالتبليغ الفوري عن التجمعات التي يظن المشاهد لها أن تجمعهم يثير الريبة، وفي هذه النقطة على رجال مكافحة المخدرات الاستجابة لأي بلاغ وتكثيف الأعداد كتوظيف أو تعاون المتطوعين بحيث يصبح بلاغ المتطوع أكثر مصداقية أثناء التبليغ، المهم إيجاد أعداد كبيرة قادرة على رصد مواقع التمويل أو التعاطي، نحن في حرب مع غول متوحش”.