سوق العمل يعاني نقصًا كبيرًا في أعداد الكوادر البيطرية إطلاق رقائق المستقبل لبناء جيل من الكفاءات في صناعة أشباه الموصلات حماة الحدود.. شموخ طويق وعزيمة الرجال مراكز الشرط المتحركة.. أمن يواكب الحدث برؤية تصنع المستقبل زيادة نسب التوطين المستهدفة في مستوى الإدارة العليا إلى 100% حساب المواطن .. ماذا تعني حالة الطلب مكتمل كليًّا بدون الحاجة للمرفقات؟ الزكاة والضريبة: تمديد مبادرة إلغاء الغرامات والإعفاء من العقوبات المالية حتى 30 يونيو 2025 13 مليون زائر لموسم الرياض عملية قلب معقدة تنقذ حياة مقيم في القصيم الزميل منصور المزهم مديرًا لفرع هيئة الصحفيين السعوديين في الشمالية
كشفت دراسة أمريكية قائمة على تجارب أجريت على 1200 شاب، بأن جرعات قليلة من التوتر قد تفيد في تحسين الذاكرة.
ويمكن للمستويات المنخفضة أو المعتدلة من الإجهاد والتوتر أن تحسن الذاكرة، لكن إذا تجاوز التوتر والقلق حدًا معينًا يتم إبطال هذه الفوائد، وفقًا لمجلة فوكاس الإيطالية.
وطلبت مجموعة من علماء الأعصاب في جامعة جورجيا من المشاركين إجراء اختبار للذاكرة، حيث كان عليهم التعرف على أدوات ووجوه معينة، وفي تلك الأثناء تمت مراقبة نشاط أدمغتهم، كما تم تسجيل مستويات الإجهاد والتوتر لدى المتطوعين في استبيان التقييم الذاتي.
تبين أن أولئك الذين شعروا بتوتر بمستويات كبيرة أظهروا نشاطا أقل لمناطق الدماغ التي تتحكم في الذاكرة، ومع ذلك، فإن أولئك الذين عانوا من مستويات منخفضة أو معتدلة من التوتر أظهروا نشاطا عاليا للذاكرة، كما حصلوا على نتائج أفضل في الاختبار.
خلص الباحثون إلى أن هناك علاقة بين مستويات التوتر وقوة الذاكرة، حتى لو كانت تلك التجربة الأمريكية قد ركزت على العلاقة بينهما بشكل غير مباشر دون التركيز على علاقة السبب والنتيجة.
من المعروف أن أحد التفسيرات المحتملة لتلك الظاهرة هو أن قدرًا قليلاً من التوتر يساعد في توقع المشاكل المستقبلية، لكن الباحثين اشترطوا للحفاظ على هذا الفائدة ألا يستمر التوتر لأوقات طويلة ولا يتجاوز حد الاعتدال.
ويؤدي الإجهاد المفرط إلى زيادة توتر العضلات، وارتفاع ضغط الدم، ويعزز مشاكل القلب والمناعة وأمراض الأمعاء، وكذلك ضعف وظيفة الذاكرة.
ولحسن الحظ فقد أثبتت الدراسة أن من لديهم شبكة دعم قوية من العائلة أو الأصدقاء قادرون على التعامل مع التوتر بشكل أفضل من الآخرين.