طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
اعتقلت السلطات البرازيلية ألف شخص بعد اقتحام أنصار الرئيس السابق المهزوم في الانتخابات، جايير بولسونارو، مقرات للدولة في العاصمة برازيليا.
وقالت صحيفة الجارديان البريطانية، إنه مع اعتقال أكثر من ألف شخص، لم تنته المرحلة الأولى من التمرد الموعود المؤيد لبولسونارو بانقلاب عسكري، بل بتذمر.
وأضافت: بالنسبة للأطراف الراديكالية للحركة، كانت النتيجة بمثابة نهاية مخيبة للآمال لما كان وقتاً حزيناً.
وأوضحت أن لولا بدأ على نحو ثابت في تنظيم حكومة جديدة. وبتكلفة، أبرم تحالفاً مع سياسيي الوسط ويمين الوسط في تكتل سنتراو، أو الوسط الكبير، في محاولة لتأمين دعم برلماني.
وفي نهاية أسبوعه الأول في منصبه، تصرف الرئيس بسرعة لتأمين العاصمة البرازيلية، والسيطرة على الشرطة من حكومة ولاية برازيليا.
ولم تفعل الشرطة التي كلفتها السلطة المحلية في البداية بحماية المنشآت الحكومية شيئاً يذكر لردع المهاجمين. وفي غضون ساعات، تم تعليق عمل كل من الحاكم وسكرتير الأمن، وهو سياسي شغل منصب وزير في عهد بولسونارو.
ومن المحتمل أن تتمتع الحملة اليمينية المتطرفة بدفعة ثانية هذا الأسبوع، إذا نفذ سائقو الشاحنات المؤيدون لبولسونارو تهديداتهم بإغلاق الطرق وتطويق مصافي النفط، ما قد يؤدي إلى قطع إمدادات الوقود عن المدن البرازيلية.
وعلى الرغم من كل الأضرار الناجمة عن تحطيم نوافذ زجاجية، وأعمال فنية حداثية، وأثاث ومعدات إلكترونية فإن هذه الهجمات بالكاد تصل إلى المرحلة الأولى من الانتفاضة، وبسبب هذه الأحداث ربما تعززت قوة لولا في الأمد القريب، بحسب صحيفة الجارديان.