القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
أعلن مجموعة من كبار المسؤولين بالحكومة الأوكرانية استقالتهم، اليوم الثلاثاء، بعد فضيحة فساد ورشوة هزت البلاد.
وجاءت استقالة نائب وزير الدفاع الأوكراني على خلفية قضايا فساد تتعلق بالجيش، فيما أعلن نائب رئيس مكتب الرئاسة الأوكرانية كيريلو تيموشينكو تقديم استقالته لزيلينسكي أيضًا.
وتعهد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي باتخاذ إجراءات حاسمة ضد سوء الإدارة في أجهزة الدولة بعد فضيحة فساد في كييف، تزامناً مع اقتراب مرور عام على بدء الحرب بين روسيا وأوكرانيا.
وقال زيلينسكي في خطابه اليومي بالفيديو، الأحد الماضي: سيحصل المجتمع على معلومات كاملة، وستتخذ الدولة الخطوات الفعالة الضرورية. وأعلن الرئيس الأوكراني، أن تغييرات بالمناصب العليا في الحكومة وفي الأقاليم ستتم في يومين.
وقال زيلينسكي في خطابه الليلي المصور: “هناك بالفعل قرارات تتعلق بالمناصب، فيما يتعلق بالمسؤولين على مختلف المستويات في الوزارات والهياكل الحكومية المركزية الأخرى، وكذلك في الأقاليم وفي منظومة إنفاذ القانون”.
وكان الرئيس الأوكراني قد تعهد في السابق بمكافحة الفساد على جميع المستويات، وسط سلسلة من المزاعم بتلقي رشى وممارسات مشبوهة.
واعتقل نائب وزير البنية التحتية الأوكراني فاسيل لوزينسكي وفصل من منصبه، بعد إدانته بسرقة 400 ألف دولار مخصصة لشراء مساعدات، بما في ذلك مولدات كهرباء، وفقا لمحققي مكافحة الفساد والمدعين العامين في أوكرانيا.
ويعتقد أن لوزينسكي تواطأ، بمشاركة مسؤولين محليين وإقليميين، مع مقاولين لتضخيم أسعار المولدات واستخراج عمولة، وفقًا لهيئات مكافحة الفساد في أوكرانيا.
وخلال الصيف خصصت الحكومة الأوكرانية 1.68 مليار هريفنيا (حوالي 36.7 مليون جنيه إسترليني)، للسلع والتكنولوجيا التي من شأنها أن تساعد في توفير مصادر بديلة للطاقة والمياه والتدفئة للسكان خلال الشتاء.
وكانت هذه الخطوة في إطار استعدادات كييف لاستهداف بنيتها التحتية للطاقة من جانب القوات الروسية، وهو ما حدث بالفعل بشكل منتظم بدءًا من سبتمبر الماضي.