الإشادة الأمريكية بـ ولي العهد تقدير لمساعيه الحميدة وتأكيد على دور السعودية المحوري عالميًا
حليب الإبل في رمضان إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.188 سلة غذائية لذوي الاحتياجات الخاصة في عدن
ضبط طبيب وافد خالف أنظمة مزاولة المهن الصحية وإحالته إلى الجهات الأمنية
ملايين المصلين يؤدون صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 26 رمضان
فوائد الشمر والينسون للمعدة
يعاني من اعتلالات نفسية.. ضبط مواطن أطلق النار على 3 مركبات في الرياض
اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والمراكز الحدودية ومنفذ الرقعي في الشرقية
إيقاف تصريف 2,5 طن منتجات دواجن مغشوشة في الأسواق
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على ارتفاع
لا تزال عملية البحث عن مفقودة خميس مشيط مستمرة رغم مرور قرابة شهرين على غيابها؛ ما دفع الدكتور حسين الفيفي إلى الإعلان عن مكافأة مالية لمن يدلي بمعلومات تساعد في العثور عليها.
وقال الفيفي عبر تويتر: “رغم أنه قد مر شهران على مفقودة خميس مشيط ولم يعثر عليها إلا أني لم أعلم إلا الليلة.. وإني أعلن عن مكافأة قدرها خمسون ألف ريال لمن يدلي بأي معلومات عن المفقودة. ولا تنسوا هذه الطفلة وأمها المكلومة من دعواتكم، تحروا بها أوقات الإجابة. أسأل الله أن يردها لأهلها سالمة”.
وتابع: “الخبر مؤلم يتفطر له القلب؛ وهذا وهي ليست ابنتك أو أختك، فكيف بحال أمها وذويها. ألحوا على الله بالدعاء، فقد يكون فيكم من هو قريب من الله. أسأل الله جل جلاله أن يردها لأمها وذويها، وأن يحفظها من كل شر، وأن يكشف ستر مَن تعرَّض لها وآذاها، أسأل الله الذي رد يوسف لأبيه أن يردها سالمة.”
وكانت أم الفتاة المتغيبة قالت في وقت سابق إن ابنتها البالغة من العمر 13 عامًا كانت تعاني من مشاكل نفسية وإصابة في إحدى عينيها.
وأوضحت الوالدة في حديثها لـ “العربية” أنها لم تلجأ للإعلام إلا بعدما ضاقت بها السبل، واستنفدت محاولات البحث عنها، ولفتت إلى الجهود الحثيثة التي بذلها رجال الأمن بمساعدة المسؤولين في العثور عليها، ولكن دون جدوى.
وروت والدة المفقودة، تفاصيل يوم اختفائها، مشيرة إلى أن الطفلة ذهبت لإجراء اختبارها في المدرسة، وعند خروج الطالبات تواجدت الأم لاستلامها وفوجئت بأنها غير موجودة، وتم البحث عنها في كل مكان، ولكن دون جدوى.
وأوضحت أن ابنتها خلال الأيام الأخيرة كانت تعاني من حالة ضيق واكتئاب بسبب عدم قدرتها على الانضباط في الدوام، كما هو الحال مع قريناتها، وكان سبب تحويلها للدراسة المنزلية هو أن عمرها العقلي لا يوازي عمرها الزمني، فعمرها الزمني 13 عامًا والعمر العقلي 7 سنوات، مضيفة أن لدى ابنتها مشكلة في التخاطب.