بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك 13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
زيارة المريض أمر واجب على الجميع، ولكن المشكلة هنا تأتي عند التفكير فيما يمكن جلبه كهدية لتقديمها له، فهناك من يفكر في تقديم الشيكولاتة والورود، وآخر من يأخذ الطريق الأسرع في التفكير ويضع مبلغًا من المال في ظرف ويقدمه له، ولكن كل ذلك على حسب درجة القرابة من المريض، وفي وسط كل هذا التفكير هناك بعض الهدايا التي ينصح بعدم تقديمها للمريض في المستشفى.
واستعرض موقع verywellhealth بعض الهدايا التي يتجنب إحضارها المستشفى والتفكير في غيرها عند زيارة أي مريض، ومنها:
قد يفكر البعض في تقديم البالونات للأطفال كهدية ممتعة تخرجه من التفكير في المرض، وهذه الفكرة قد تضر أكثر مما تفيد، وقد لا يُسمح بالبالونات التي يتم نفخها بغاز الهيليوم تحديدا، وذلك بسبب تفاعلات الحساسية المحتملة، بالإضافة إلى وجود الحبال التي قد تتداخل مع الأسلاك الموجودة بالغرفة وخاصة لو كان المريض داخل رعاية مركزة، بدلًا من ذلك يمكن إحضار بطانية ملونة، أو نجوم مضيئة للتغير من أجواء الغرفة، وليعطي المريض المزيد من البهجة، والتفاؤل.
قد لا يسمح في بعض المستشفيات بالزهور وخاصة إذا كانت طبيعية، أو سلال الفاكهة، بسبب ردود الفعل التحسسية المحتملة أيضًا، بالإضافة إلى أن البعض من المرضى لهم نظرة تشاؤمية، ويتخيلون أن الزهور والفواكه لا تقدم إلى في المقابر، بدلًا من ذلك يمكن تقديم المناديل الورقية الملونة، أو البراويز ذات المناظر المبهجة.
تعتبر المستشفيات الألعاب القطنية مصدرًا مزعجًا مليئًا بالميكروبات والجراثيم، حيث إنها يتم عرضها في المناطق المفتوحة مما يتسبب في حملها بالغبار ومسببات الأمراض، فتساعد المريض إلى العدوى بتلك الأمراض نظرًا لمناعته الضعيفة، فبدلًا من ذلك يمكنك إحضار بعض الألعاب الحرفية التي يسهل تعقيمها مثل كتب التلوين، أو كتب الكلمات المتقاطعة والسودوكو.