تنبيه من حالة مطرية على تبوك تستمر حتى المساء ضبط مواطن لارتكابه مخالفة التخييم بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية ضبط مواطن لترويجه الإمفيتامين المخدر وأقراصًا محظورة بالقصيم كيف تمتلك مشروعك وعملك الحر؟ عملية نوعية تحبط تهريب 180 كجم من القات وتطيح بـ10 مهربين هل يوجد وقت مثالي لتناول دواء الضغظ؟ 5 فئات تحتاج لتلقي لقاح الإنفلونزا أكثر من غيرها أمانة جدة تطلق حملة للتبرع بالدم دولة إفريقية تسجل 32 حالة وفاة بسبب الكوليرا سعود كاتب يتوقع ظواهر إعلامية جديدة.. مستقبل الصحافة بين ترامب وماسك
يمثل حصول ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، على لقب “القائد العربي الأكثر تأثيرًا للعام 2022” امتدادًا للتأثير الذي اعترفت به كبريات وسائل الإعلام الغربية والمنظمات الدولية منذ عام 2017 وحتى الآن.
وتبوأ ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، موقع الريادة في غالبية الاستفتاءات سواء العربية منها أو الأجنبية التي حملت أسماء رؤساء دول غربية كبرى، ومن ضمنها استفتاء قناة “RT” الروسية الناطقة بالعربية التي تجريه نهاية كل عام، حيث حصل الأمير محمد بن سلمان على (7 ملايين و399 ألفًا و451 صوتًا)، ما يشكل 62.3% من أصل (11 مليونًا و877 ألفًا و546 صوتًا) شاركوا في الاستطلاع الذي بدأ في 15 ديسمبر الماضي وانتهى عند الساعة 24 من التاسع من يناير الحالي.
وقبل أيام تصدر ولي العهد، قائمة الشخصيات العربية الأكثر تأثيرًا في العام 2022م في استطلاع رأي أجراه موقع أساس اللبناني بمشاركة مسؤولين وقادة الفكر من أمريكا والعالم العربي.
وشمل الاستطلاع 27 شخصية عربية ودولية تم اختيارها من بين النخب السياسية والإعلامية الفاعلة والمؤثرة في بلدانها وفي الوطن العربي والعالم أجمع وحاز الأمير محمد بن سلمان على مجموع 14 صوتًا، فيما حل في المرتبة الثانية عربيًّا أمير قطر بـ 7 أصوات.
وأكد المشاركون في الاستطلاع اختيارهم للأمير محمد بن سلمان؛ بسبب إنجازاته في المملكة وعلى الصعيد الدولي، والنهضة الاقتصادية والسياسية التي تشهدها المملكة على يديه، حيث تحولت المملكة إلى قطب فاعل ومؤثر في العالم.
وفي استفتاء قناة ” RT” حطم ولي العهد نسبة الأصوات في تاريخ الوكالة، وهذا يعكس ويؤكد أننا أمام شخصية قوية وحازمة وصارمة وصاحبة رؤية طموحة تحاملت على كل ما واجهته من تحديات وحملات إعلامية ظالمة.
وكانت مبادرات ولي العهد هي ترجمة لتطلعات المواطنين وتعزيز حقوقهم، فضلًا عن صيانته وحفظه لتاريخهم ودفاعه عن معتقداتهم ووقوفه الحازم في طريق كل من يحاول المساس بمستقبلهم، خاصة مع الاهتمام بتاريخ وآثار وتراث المملكة، والسعي في إبرازه دوليًا، مع جذب كبرى الشركات الصناعية والاستثمارية للاستثمار والتعاون مع السعودية.
كما وقف الأمير محمد بن سلمان في وجه كل من فكر بالإضرار بأمن وسلامة ومصالح البلاد ونجح في تجاوز كل ذلك، من أجل مصلحة الوطن أولًا وقبل كل شيء.