ولادة المها العربي الـ 15 في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية ضبط عدد من الشاحنات الأجنبية المخالفة وتطبيق الغرامات الضمان الاجتماعي يحدد مهلة تحديث البيانات لصرف المعاش 5 صفقات خاصة في سوق الأسهم بـ 72 مليون ريال علاج جديد محتمل للصلع الوراثي لقطات توثق هطول أمطار الخير على جازان وعسير يوتيوب يواجه الصور المضللة بإجراءات صارمة عملية نوعية.. إحباط تهريب 79 ألف قرص مخدر بجازان أمير الرياض يرعى حفل الزواج الجماعي الثامن بجمعية إنسان وزارة الصناعة تُطلق برنامج التدريب التعاوني للطلاب الجامعيين
قالت مجلة World Travel Magazine إن جزيرة سندالة الفاخرة الجديدة في نيوم ستنافس أفضل الوجهات السياحية العالمية مثل موناكو وأثينا بعروضها الفاخرة على مدار العام.
وتابعت المجلة التي تصدر من جنوب آسيا، ستكون الوجهة السياحية الفاخرة الجديدة التي من المتوقع وصول أول زوار لها في أوائل عام 2024، موطنًا لمرسى ونادي لليخوت نابض بالحياة على مستوى عالمي، مما يجعلها إضافة جديدة لمراسي اليخوت العالمية.
وقال المدير التنفيذي لقسم تطوير الفنادق في نيوم، كريس نيومان: تمثل سندالة أول عرض مادي لنيوم وتمثل أيضًا لحظة مهمة لقطاع السياحة في المملكة بشكل عام والمدينة السعودية بشكل خاص.
وتابع: تتمتع بموقع جيد لأصحاب القوارب الأوروبيين ويمكن الوصول إليها عبر قناة السويس ومن العديد من وجهات اليخوت الحالية مثل أثينا وبورتو سيرفو وموناكو.
وأضاف: وتتمتع الوجهة بدرجات حرارة أبرد بعشر درجات بشكل عام عن باقي دول الخليج مما يجعلها مناسبة للزوار الأوروبيين.
وأوضح أن جزيرة سندالة هي بوابة رئيسية للبحر الأحمر، وهي موطن لما يقرب من 2000 نوع بحري مختلف، وكثير منها لا يتواجد سوى في البحر الأحمر ولا يمكن العثور عليها في أي مكان آخر في العالم.
وتعد مناطق الأعشاب البحرية والشعاب المرجانية الملونة بالجزيرة وجهة مثالية لمحبي وعشاق البحار، وهي موطن لمجموعة واسعة ومذهلة من الحيوانات المائية.
ومن المتوقع أن تجتذب الجزيرة مجتمعًا دمن المسافرين الفضوليين والباحثين عن البذخ والمغامرة، بما في ذلك أصحاب اليخوت وعشاق الملاحة البحرية.
وقالت المجلة الآسيوية: إنها جزيرة فاخرة مع تجارب متعددة الأوجه على مدار العام، حيث يكشف التقويم عن أحداث مليئة بالأحداث الرياضية الكبرى والاحتفالات الفخمة والفعاليات الثقافية وغيرها الكثير مع عروض للأشخاص ذوي الاهتمامات المختلفة.
وقال نيومان إنه متحمس لإتاحة الفرصة لإظهار كيف يمكن العيش في وئام مع الطبيعة والحفاظ على الكوكب للأجيال القادمة، وفي نفس الوقت تحقيق قفزات هائلة إلى الأمام في مجالات التكنولوجيا والتنمية الحضرية.