الموقف في حساب المواطن حال إضافة التابع بعد 10 يناير
أمانة العاصمة المقدسة تتيح خدمة حجز المواعيد عبر بلدي
بنزيما يواصل ملاحقة رونالدو على صدارة الهدافين
إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
حذرت كل من فرنسا وألمانيا وأمريكا مواطنيها من الهجمات العدائية المحتملة في تركيا، وخاصة في أماكن العبادة، ويأتي ذلك في أعقاب قيام زعيم الحزب السياسي اليميني المتطرف في الدنمارك، راسموس بالودان، بحرق نسخة من القرآن الكريم.
وبعد السويد، حدثت واقعة مماثلة في هولندا والدنمارك، ولذلك فإنه في أعقاب حوادث حرق القرآن الأخيرة في أوروبا، حذرت الحكومة الأمريكية مواطنيها من هجمات انتقامية محتملة ضد أماكن العبادة في تركيا.
وقالت السفارة الأمريكية إن الإرهابيين يمكن أن يهاجموا دون سابق إنذار أو يستهدفوا أماكن العبادة أو الأماكن التي يرتادها الغربيون، مضيفة أن خطر وقوع هجمات إرهابية في تركيا مرتفع بالفعل.
وفي الوقت نفسه، قالت سفارة فرنسا إن الفرنسيين المقيمين في أنقرة أو أولئك الذين سيسافرون إليها مطالبون بإيلاء أقصى قدر من الاهتمام لسلامتهم من خلال الابتعاد عن الأماكن المزدحمة التي يرتادها الأجانب، بما في ذلك الأماكن الدينية.
وبالإضافة لما سبق، قالت السفارة الألمانية إنه بعد حرق المصحف، يتزايد خطر وقوع هجمات إرهابية في تركيا حسب تقييم المسؤولين الأمنيين؛ لذلك، كونوا يقظين وحذرين بشكل خاص عند زيارة المرافق المفتوحة للزوار الدوليين، وتجنب الازدحام والأماكن العامة، وخاصة أماكن العبادة، إذا أمكن ذلك.
ويخطط بالودان للاحتجاج خارج السفارة التركية في كوبنهاغن كل يوم جمعة حتى تقبل أنقرة طلب السويد من الناتو.
وتقدمت السويد وفنلندا العام الماضي بطلب للانضمام إلى الناتو في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا، لكن يتعين على جميع الدول الأعضاء الثلاثين الموافقة على عروضها.
وقالت أنقرة إن السويد على وجه الخصوص يجب أن تتخذ أولًا موقفا أكثر وضوحًا من المسلحين الأكراد والجماعة التي تحملها مسؤولية محاولة الانقلاب عام 2016.
وتقول السويد إنها أوفت بالجزء الخاص بها من المذكرة لكن تركيا تطالب بالمزيد بما في ذلك تسليم 130 شخصا تعتبرهم إرهابيين.
وقد أدانت تركيا بشدة الاحتجاجات في السويد وتصرف بالودان الشنيع، حيث قال الرئيس رجب طيب أردوغان إن السويد يجب ألا تتوقع دعم تركيا لعضويتها في الناتو.