توضيح من التأمينات بشأن إكمال مدة المعاش ترتيب دوري روشن قبل انطلاق الجولة الـ14 مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع قسائم شرائية في إدلب برشلونة يتأهل إلى نهائي السوبر الإسباني بجدة بدء إيداع حساب المواطن لشهر يناير شاملًا الدعم الإضافي نيدفيد مديرًا رياضيًّا للشباب رسميًّا ابقوا في أماكن آمنة.. المدني يحذر من استمرار الأمطار الرعدية حتى الأحد الاتحاد يعلن إعارة طلال حاجي توكلنا يتيح معرفة التمويل المناسب من بنك التنمية الاجتماعية تصرف خاطئ من المطلقين يهدد سلوك الأبناء الاجتماعي والنفسي
قال الخبراء الاقتصاديون إن معدل نمو الصين سيكون الأضعف خلال أربعة عقود، بسبب الأزمات الصحية والعقارية التي تنعكس سلبًا على الاقتصاد.
وبحسب وكالة فرانس برس، فإن زيادة إجمالي الناتج الداخلي لثاني أكبر اقتصاد في العالم سيكون بمعدل 2.7% خلال عام واحد، ويُعد ذلك أبطأ وتيرة منذ الانكماش في عام 1976 (-1,6%) إذا استثنينا عام 2020، العام الأول لانتشار جائحة كوفيد (+2,3%).
وسجل إجمالي الناتج الداخلي للصين العام الماضي نموًا تجاوزت نسبته 8%، وكانت بكين قد حددت لعام 2022 نموا بنحو 5.5%.
تأثرت توقعات انخفاض النمو هذا العام، بسبب رفع سياسة زيرو كوفيد التي أعادت نسب الإصابة لمرتفعات عالية مرة أخرى.
وبجانب ما سبق، فهناك أيضًا القطاع العقاري، الذي يمثل مع قطاع البناء أكثر من ربع إجمالي الناتج الداخلي في الصين، وهو لا يزال يواجه صعوبات منذ تبني بكين في 2020 إجراءات لخفض الديون.
وساهمت هذه الإجراءات المتشددة في هذا القطاع، مشاكل مالية وبات اليوم مثقلًا بالديون، وبالتالي تراجع بيع العقارات بشكل كبير.
وقالت المحللة جينغ ليو من بنك إتش إس بي سي: هذه المرحلة الانتقالية ستكون صعبة، لاسيما مع خطر حدوث تفش جديد للوباء، ولا تستبعد على المدى القصير تباطؤ النمو.
من جهته، يرى الاقتصادي المستقل لاري يانغ أن 2023 سيكون عام العودة إلى الثوابت، معتبرًا أن الأسوأ بات الآن من الماضي.