القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين في الشمالية
180 ثانية.. أمانة الرياض تختصر إجراءات طلب نظام البناء عبر تطبيق مدينتي
سلمان للإغاثة يوزّع 751 سلة غذائية في الصومال
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 11 رمضان
الأسهم الأمريكية تغلق على انخفاضات تاريخية
السعودية تُرحّب بتوقيع اتفاق اندماج كافة المؤسسات شمال شرق سوريا ضمن مؤسسات الدولة
ولي العهد يستقبل رئيس أوكرانيا في قصر السلام ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
إبصار تحتفي بمرور 20 عامًا على تأسيسها بحملة عيونك غالية علينا
إطلاق منصة التنقل الموحدة في المسجد الحرام
أبطال آسيا مشيدًا بـ رونالدو: لا يتوقف عن التسجيل
قتل طباخ سوري بصحبة صديقه، الذي يعمل كسائق توصيل لديه، مليونيرة بريطانية تبلغ من العمر 71 عامًا، داخل منزلها الواقع في شمال لندن.
ووفقًا لصحيفة الديلي ميل البريطانية، أقدم الشاب السوري قصي الجندي (25 عامًا) وسائقه محمد العبود (28 عامًا) على خنق لويز كام البالغة 71 عامًا، بواسطة سلك مجفف الشعر، وضرباها على رأسها قبل لف جسدها في أكياس القمامة، ووضعاها في سلة المهملات خارج منزلها، لتعثر الشرطة على الجثة بعد 3 أيام.
وبحسب الصحيفة، قام قصي بعد قتل المليونيرة، بإرسال رسالة من هاتفها لإخبار عائلتها أنها بخير ولكنها سافرت إلى الصين.
ولفتت الصحيفة البريطانية إلى أن قصي أراد الاحتيال عليها وإجبارها على التنازل عن منزلها الذي يبلغ ثمنه 1.3 مليون جنيه إسترليني.
وكان قصي، وهو متزوج وأب لثلاثة أطفال، قد أوهم الضحية بأنه يعيش حياة فارهة مع عدد من الصديقات، لكنه في الحقيقة يعمل في محل لبيع الكباب ويعيش مع والديه.
وحاول السوري خداعها من أجل الحصول على توكيل رسمي لممتلكاتها، وانتزاع ثروتها البالغة 4.6 مليون جنيه إسترليني.
وأفادت الصحيفة، أن كام قادت سيارتها إلى منزلها شبه المنفصل شرق مدينة بارنت، لبيعه بعد أن أقنعها قصي أن لديه ما يكفي من النقود لشراء المنزل، ولكنه بدلًا من ذلك قام بقتلها.
واقترب قصي منها من الخلف عندما كانت جالسة على كرسي ليخنقها بسلك مجفف شعر يملكه العبود، الذي وصل إلى المملكة دون تأشيرة عمل قبل شهرين فقط.
كما ضربها على رأسها بأداة غير حادة، قبل لف جسدها في أكياس القمامة ولحاف، ووضعها في سلة المهملات خارج منزلها، حيث كانت مغطاة بنفايات الحديقة.
ودفع قصي 60 جنيهًا إسترلينيًّا في صباح اليوم التالي لوفاة كام، لمجموعة من العمال لإحضار شاحنة ونقل القمامة إلى منزل عائلته، في هارو شمال غرب لندن.