نيمار بعد إصابته: الأطباء حذروني أمانة جدة تستعيد 18 موقعًا على الواجهة البحرية إعلان نتائج القبول النهائي بقطاعات الداخلية والأمن الصناعي الاتحاد والأهلي الأكثر حضورًا في جولة الديربيات عملية نوعية تحبط تهريب 100 كيلوجرام من نبات القات المخدر بجازان القبض على 3 مقيمين لترويجهم الحشيش المخدر في جدة أمطار غزيرة على الحدود الشمالية تستمر حتى السبت القبض على مقيمَين لترويجهما 1.5 كجم من الشبو المخدر بالرياض الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة جمهورية مولدوفا حالة مطرية غزيرة على جازان تستمر حتى الـ 8 مساء
يعيش العالم أزمة اقتصادية كبيرة وموجة تضخمية، خصوصًا بعد اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، والتي جاءت في ظل عالم لم يتعافَ من جائحة كورونا.
ويعد الاقتصاد الباكستاني من أكثر الاقتصادات تأثرًا بالأزمة، وبدأت آثاره تظهر على باكستان في الأشهر الأخيرة من العام المنصرم 2022، حيث أظهرت البيانات التي أصدرتها إدارة الإحصاء في باكستان ارتفاع التضخم الشهر الماضي بأكثر من المتوقع؛ بسبب ارتفاع أسعار المواد الغذائية والوقود.
وكشفت المؤشرات أن البنك المركزي الباكستاني يواصل رفع تكلفة الاقتراض في مراجعته المقبلة للسياسة النقدية.
وبحسب استطلاع الرأي الذي أجرته بلومبرج، فقد كشف عن ارتفاع أسعار المستهلكين بنسبة 24.50% في ديسمبر 2022 كمتوسط التقديرات مقارنة بنسبة نوفمبر التي بلغت 23.94%.
ووفقًا للبيانات، فقد تسارع تضخم أسعار المواد الغذائية بنسبة 35.5% على أساس سنوي، فيما ارتفعت تكاليف النقل بنسبة 41.2%، وأسعار الملابس والأحذية بنسبة 17.1% وارتفعت تكاليف السكن والمياه والكهرباء بنسبة 7%.
ويستمر التضخم في باكستان عند معدلات من خانتين، منذ نوفمبر 2021، بعدما تسبب تعطّل الإمدادات بسبب الحرب في أوكرانيا والفيضانات التي اجتاحت البلاد في ارتفاع الأسعار.
ووفقًا لمحللين، فإن الاقتصاد الباكستاني تراجع بموازاة أزمة سياسية كامنة مع انخفاض العملة الوطنية وتضخم وصل لمستويات غير مسبوقة منذ عقود، كما أن الفيضانات المدمرة زادت من الأزمة الاقتصادية.