الجاكرندا البنفسيجة تبشر بطلائع الربيع في عسير
3 مراكز طوارئ داخل المسجد الحرام
خطوة جديدة لدعم المهارات اللغوية للممارسين الصحيين في السعودية
خالد بن سلمان يبحث مع نظيره الأمريكي آفاق التعاون في المجال الدفاعي
إنقاذ 3 مواطنين تعطلت واسطتهم البحرية في عرض البحر بالمدينة المنورة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 6.181 قسيمة شرائية في عدة مناطق لبنانية
ارتفاع متوسط العمر المتوقع لسكان السعودية إلى 78.8 سنة عام 2024
إحباط تهريب 32 كيلو حشيش في جازان
إرشادات مهمة لضمان تيسير العمرة
البنك الدولي يشيد بريادة السعودية في تطوير تحلية المياه منخفضة الطاقة
تواجه بريطانيا إضرابات في العديد من القطاعات، آخرها قطاع المعلمين، ورغم تعالي بعض الأصوات الداعية لعدم المشاركة في الإضراب، حرصًا على التلاميذ، وتحصيلهم الدراسي، إلا أن أعضاء اتحاد التعليم الوطني (NEU)، الذي يضم أكثر من 300 ألف عضو، ويمثل أكبر اتحاد للتعليم في أوروبا، صوت لصالح الإضراب العام لمدة 7 أيام متواصلة.
ويبدأ الإضراب من الأول من فبراير القادم، ويأتي بعد رفض رفع الأجور بنسبة 5% لمواجهة التضخم.
ويتسبب الإضراب في إغلاق أكثر من 12000 مدرسة في إنجلترا، وتأثر ما يزيد عن 4.5 مليون طالب، بعد أن يُشارك ما يقرب من 100 ألف مُعلم في الإضراب.
ويُعد المشهد ضبابيًا، إذ ليس من الواضح كيف ينعكس الإضراب على التلاميذ، وتأثير ذلك على تحصيلهم الدراسي، لذلك فإن الطلاب يمثلون الخاسر الأكبر نتيجة لتلك الإضرابات.
من جهة أخرى، فإنه في ظل تلك الأجور الضعيفة التي لا تكفي لتغطية احتياجات المعلمين المعيشية الأساسية، فإن هناك وجه حق في تنظيم تلك الإضرابات.
وتتحمل الحكومة المسؤولية كاملة في تضرر التلاميذ نتيجة لهذا الإضراب، بحسب رؤية المعلمين، إذ لم يجدوا طريقًا أخرى لتوصيل شكواهم ومعاناتهم على حد وصفهم.
ويُذكر أن مشكلة المعلمين في بريطانيا تعود لعام 2010، حيث يطالبون الحكومة بالنظر إلى أوضاعهم وتحسب أجورهم علمًا بأن يومهم يبدأ من الساعة السادسة صباحًا حتى السادسة مساءً.