بدء إيداع حساب المواطن المخصص لشهر أبريل شاملًا الدعم الإضافي
الزميل الدعيلج ينال درجة الدكتوراه في الآثار من جامعة الملك سعود
ولي العهد يتلقى اتصالين هاتفيين من الرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء البريطاني
ارتفاع حاد لـ الأسهم الأميركية بـ 3.2 تريليون دولار بعد تعليق رسوم ترامب
باستثناء الصين.. ترامب يخفض الرسوم الجمركية لـ10% على جميع الدول
3 تنبيهات لقائدي المركبات قبل الدخول إلى طريق رئيسي
القبض على مقيم نقل مخالفًا لنظام أمن الحدود في الشرقية
مركز الملك سلمان للإغاثة يسلم 25 طنًّا من التمور هدية السعودية لروسيا
رياح نشطة مثيرة للأتربة على عدة مناطق خلال الأيام المقبلة
تخصيص مطار ملهم كأحد مطارات الطيران العام في الرياض
أجرى الأمين العام لحلف الناتو، ينس ستولتنبرغ، زيارة لليابان وكوريا الجنوبية؛ بهدف تعزيز العلاقات العسكرية بين الجانبين وبحث سبل تنامي النفوذ الصيني في آسيا ومنطقة المحيطين الهندي والهادي.
وأعلن ستولتنبرغ صراحةً نوايا الزيارة في هذا التوقيت؛ حيث قال إنها تأتي للتصدي لمحاولات الصين توسيع نفوذها في المنطقة التي وصفها بالمهمة لأوروبا.
وأضاف أن الناتو بصدد إجراء اتفاقيات عسكرية ودفاعية تزيد التعاون مع القوات اليابانية.
وأدى قلق اليابان من الصين وكذلك روسيا وكوريا الشمالية لقيامها بزيادة تاريخية في ميزانية الدفاع، لم تحدث منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية.
وتستغل واشنطن والاتحاد الأوروبي التوتر بين طوكيو وبكين في تعزيز تواجدها العسكري في المنطقة، خاصة بعد تحركات الصين العسكرية حول جزر سينكاكو المتنازع عليها بين البلدين.
وكانت أبرز الاتفاقيات الأخيرة الموقعة مع طوكيو كالتالي:
توقيع رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك ونظيره الياباني فوميو كيشيدا، اتفاق وصول متبادل يقرب بين جيشيهما، كما وقعت اتفاقيات دفاعية مع أمريكا تضع بموجبها واشنطن حوالي 47 ألف جندي على الأراضي اليابانية، وتعهدت بتقديم صفقات سلاح متطورة.
وفي حين أن الصين واليابان شريكان تجاريان، إلا أن العلاقات تدهورت مؤخرًا بعد إعلان طوكيو تضررها من تحركات الصين العسكرية حول جزر سينكاكو، فضلًا عن غضبها من عدم سيطرتها على تجارب كوريا الشمالية النووية.
كما تستاء الصين من التقارب الكبير بين حلف الناتو واليابان وكوريا الجنوبية، خاصة مع إعلان اليابان زيادة ميزانية الدفاع، واعتبرت بكين تلك الخطوات محاولة لبسط نفوذ الناتو في المنطقة، ومحاصرة الصين سياسيًا واقتصاديًا.