من المستفيد الحقيقي من الشركات الخاضعة لأحكام نظام الشركات؟
الأولى في تمكين المرأة.. ريادة سعودية عالمية في الذكاء الاصطناعي
خالد بن سلمان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من نظيره العراقي
ضبط 4 مقيمين لممارستهم الصيد بمنطقة بحرية محظورة
تنبيه من سفارة السعودية لدى اليونان: إضراب يؤثر على حركة النقل والمطارات
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 543 لغمًا عبر مسام في اليمن خلال أسبوع
توزيع أكثر من 7 ملايين وجبة إفطار صائم في المسجد النبوي خلال رمضان
الديوان الملكي: وفاة عبدالله بن مساعد آل عبدالرحمن آل سعود
افتتاح الحركة المرورية على جسر وادي بوا جنوب الطائف
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11302.76 نقطة
تواجه الحكومة البريطانية التي يقودها ريشي سوناك، أزمة جديدة، أدت إلى استقالة وزير بلا حقيبة من منصبه.
وأعلن سوناك، اليوم الأحد، إقالة رئيس حزب المحافظين ناظم الزهاوي من منصبه الحكومي، بعدما خلص تحقيق مستقل بخصوص شؤونه الضريبية إلى ارتكاب خرق جسيم لمدونة السلوك الوزاري.
ويعد الزهاوي، الذي يرأس الحزب الذي ينتمي له سوناك، هو ثاني وزير يغادر حكومة سوناك التي تشكلت في أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
واستقال وزير الدولة البريطاني لشؤون المكتب الحكومي، غافين ويليامسون، من منصبه في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، بعد اتهامات بالتنمر وإرسال رسائل غير لائقة لزملائه.
والزهاوي هو من أصول عراقية وسبق له شغل منصب وزير المالية البريطاني، وتعرض لضغوط سياسية متزايدة لشرح ظروف تسوية ضريبية دفع فيها ملايين الجنيهات الإسترلينية، مقابل عدم سداده لضرائب مستحقة عليه، منذ أن كان وزيرًا للمالية.
وترتبط القضية بأسهم الزهاوي في شركة “يو غوف” لاستطلاعات الرأي التي شارك في تأسيسها في العام 2000 قبل أن يصبح نائبًا في البرلمان.