تراجع مبيعات المنازل في أميركا
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
وقاء ترصد انتشار حشرات في مواقع متفرقة بالسعودية: خنافس لا ضرر منها
التعليم الإلكتروني: إيقاف تراخيص 4 جهات لمخالفتها الضوابط
توصيات استراتيجية في ورشة عمل رئاسة الهيئة عن مهددات الأمن الوطني
مجمع الملك سلمان للغة العربية يبدأ برنامجه العلمي في إسبانيا
بأمر الملك سلمان وبناء على ما عرضه ولي العهد.. عبدالعزيز بن سلمان رئيسًا لمجلس أمناء جامعة كاوست
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11764 نقطة
شجرة الخزم النادرة تعاود الظهور في الباحة
إحباط تهريب 22.200 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
يزداد الغموض حول ملابسات حادث تحطم طائرة نيبال المؤسف الذي أودى بحياة الركاب جميعهم، ويحاول المسؤولون التحقيق والبحث في الأسباب الكامنة وراء الحادث، ولكن كلما تعمقوا ازداد الأمر ضبابية.
وفي التحقيقات قال المسؤول في المطار الذي كان من المفترض أن تهبط فيه الطائرة المنكوبة، أنوب جوشي، إن الكابتن لم يبلغ عن أي شيء خطير أو غير مألوف أو مرغوب فيه مع اقتراب الطائرة من الهبوط.
وقال إن الجبال كانت واضحة والرؤية جيدة، مضيفًا أنه كان هناك رياح خفيفة ولا توجد مشكلة في الطقس.
وكان هناك 72 راكبًا مع أفراد الطاقم على متن رحلة خطوط يتي الجوية المتجهة من كاتماندو إلى مدينة بوخارا السياحية التي تحطمت يوم الأحد، ولا يُعتقد أنه قد نجا أي شخص منهم.
ويوصف حادث طائرة نيبال بأنه الأشد عنفًا والأسوأ منذ 30 عامًا.
وتناثرت شظايا طائرة خطوط يتي الجوية عبر ضفة النهر، على كلا الجانبين، مثل قطع لعبة مكسورة، وكان جزء من الطائرة موضوعًا على جانبه، والنوافذ لا تزال سليمة.
وقال السيد جوشي إن الطيار طلب تغيير المدرج المخصص 3 إلى المدرج 1 وتم منحه الإذن بذلك، متابعًا: يمكننا العمل من كلا المدرجين، تم السماح للطائرة بالهبوط.
وأضاف أن حادث طائرة نيبال وقع بعد 15 يومًا فقط من افتتاح المطار للعمل.