“المواطن” في مهرجان أفلام السعودية.. نسخة متميزة وتعليق من الحساوي بعد تكريمه
القبض على مواطن لترويجه 4,477 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي
تقلبات جوية واسعة النطاق قبل دخول الصيف أرصاديًا
إتاحة إصدار تراخيص مزاولة مهنة الاستشارات الجمركية
القادسية يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية في النصر
ترتيب دوري روشن بعد فوز القادسية والأهلي
بهدف العمار.. تقدم القادسية ضد النصر في الشوط الأول
ضمك يعبر الخلود بثلاثية
حكام مباريات اليوم في دوري روشن
فتح جوميز يُعزز سلسلته الإيجابية
قال الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، وزير الخارجية: إن المملكة تواصلت مع إيران وتحاول إيجاد طريق للحوار.
#دافوس | سمو وزير الخارجية @FaisalbinFarhan: تواصلنا مع إيران ونحاول إيجاد طريق للحوار#المملكة_في_دافوس pic.twitter.com/YOyYg4OonY
قد يهمّك أيضاً— وزارة الخارجية 🇸🇦 (@KSAMOFA) January 17, 2023
وأكد وزير الخارجية خلال مشاركته في جلسة نقاش على هامش منتدى الاقتصاد العالمي تحت عنوان: المستقبل المشرق في خضمّ التحديات الجيوسياسية، أن أمن الطاقة يعد أمرًا أساسيًّا للغاية بالنسبة للمملكة، وأن الاستقرار هو المفتاح المطلق لأمن الطاقة، مشيدًا بنجاحات أوبك وأوبك+ كمثالٍ على ذلك، وأنها ساهمت في تحقيق سعر نفط مستقر نسبيًّا، وهو سعر يمكن التنبؤ به من قبل كلٍ من المستهلكين والمنتجين، وأن بعض مصادر الطاقة الأخرى تواجه تحديات كبيرة، ورغم ذلك لا زالت المملكة وبقية الأعضاء ملتزمين بالوصول إلى الاستقرار.
وأوضح سموه أن المملكة العربية السعودية ملتزمة بمستقبل الطاقة النظيفة، مشيرًا إلى أن الطريقة الوحيدة التي يمكن من خلالها الانتقال إلى مستقبل الطاقة النظيفة بطريقة لا تؤثر على مجمل القضايا العالمية ومواصلة الطريق نحو الازدهار هي إذا كان بالإمكان ضمان مستوى معين من الاستقرار والقدرة على التنبؤ في إمدادات مصادر الطاقة التقليدية خلال مرحلة الاستثمار في الطاقة المتجددة، لافتًا إلى أن المملكة استثمرت نحو 200 مليار دولار في نشر الطاقة المتجددة في المملكة وخارجها، وأن الشركات السعودية تنشط في نحو 21 دولة حول العالم من خلال نشر الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وغيرها من مصادر الطاقة المتجددة، لكن هذا قد يستغرق عقودًا حتى يتمكن العالم النامي من الحصول على ما يكفي من الطاقة ليحل محل وقود الطاقة التقليدي.
وبين أن اقتصاد المملكة سيكون هذا العام الاقتصاد الأسرع نموًّا في العالم، من خلال برنامج إصلاح طموح للغاية، وهو رؤية المملكة 2030، تمكن من نقل الاقتصاد بطريقة كبيرة بعيدًا عن الاعتماد على الهيدروكربونات، بالإضافة إلى زيادة الإيرادات الغير نفطية في الناتج المحلي الإجمالي، وهذه العملية مستمرة.