للمرة الأولى في تاريخه.. نيوم يصعد لدوري روشن
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 588 سلة غذائية في عدن
البدير يلتقي الرئيس معز ويزور أول عالم مالديفي تخرج من الجامعة الإسلامية
النصر يحقق فوزه الثاني في غياب رونالدو
أول شراكة دولية لـ أحياها الإنسانية لتعزيز الثقافة المالية للمرأة العربية
نشاط للرياح المثيرة للأتربة من الغد حتى السبت
رصد بقع شمسية في سماء الشمالية
ترتيب دوري روشن بعد فوز النصر والأهلي
ولي العهد يستقبل رئيس الوزراء الهندي في قصر السلام ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
الأهلي يواصل انتصاراته بثلاثية في شباك الوحدة
يمثل حصول ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، على لقب “القائد العربي الأكثر تأثيرًا للعام 2022” امتدادًا للتأثير الذي اعترفت به كبريات وسائل الإعلام الغربية والمنظمات الدولية منذ عام 2017 وحتى الآن.
وتبوأ ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، موقع الريادة في غالبية الاستفتاءات سواء العربية منها أو الأجنبية التي حملت أسماء رؤساء دول غربية كبرى، ومن ضمنها استفتاء قناة “RT” الروسية الناطقة بالعربية التي تجريه نهاية كل عام، حيث حصل الأمير محمد بن سلمان على (7 ملايين و399 ألفًا و451 صوتًا)، ما يشكل 62.3% من أصل (11 مليونًا و877 ألفًا و546 صوتًا) شاركوا في الاستطلاع الذي بدأ في 15 ديسمبر الماضي وانتهى عند الساعة 24 من التاسع من يناير الحالي.
وقبل أيام تصدر ولي العهد، قائمة الشخصيات العربية الأكثر تأثيرًا في العام 2022م في استطلاع رأي أجراه موقع أساس اللبناني بمشاركة مسؤولين وقادة الفكر من أمريكا والعالم العربي.
وشمل الاستطلاع 27 شخصية عربية ودولية تم اختيارها من بين النخب السياسية والإعلامية الفاعلة والمؤثرة في بلدانها وفي الوطن العربي والعالم أجمع وحاز الأمير محمد بن سلمان على مجموع 14 صوتًا، فيما حل في المرتبة الثانية عربيًّا أمير قطر بـ 7 أصوات.
وأكد المشاركون في الاستطلاع اختيارهم للأمير محمد بن سلمان؛ بسبب إنجازاته في المملكة وعلى الصعيد الدولي، والنهضة الاقتصادية والسياسية التي تشهدها المملكة على يديه، حيث تحولت المملكة إلى قطب فاعل ومؤثر في العالم.
وفي استفتاء قناة ” RT” حطم ولي العهد نسبة الأصوات في تاريخ الوكالة، وهذا يعكس ويؤكد أننا أمام شخصية قوية وحازمة وصارمة وصاحبة رؤية طموحة تحاملت على كل ما واجهته من تحديات وحملات إعلامية ظالمة.
وكانت مبادرات ولي العهد هي ترجمة لتطلعات المواطنين وتعزيز حقوقهم، فضلًا عن صيانته وحفظه لتاريخهم ودفاعه عن معتقداتهم ووقوفه الحازم في طريق كل من يحاول المساس بمستقبلهم، خاصة مع الاهتمام بتاريخ وآثار وتراث المملكة، والسعي في إبرازه دوليًا، مع جذب كبرى الشركات الصناعية والاستثمارية للاستثمار والتعاون مع السعودية.
كما وقف الأمير محمد بن سلمان في وجه كل من فكر بالإضرار بأمن وسلامة ومصالح البلاد ونجح في تجاوز كل ذلك، من أجل مصلحة الوطن أولًا وقبل كل شيء.