عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
كشفت مصادر ملكية، أن المصالحة بين الأمير هاري وشقيقه ولي العهد البريطاني ويليام ليست بعيدة، وسط مخاوف من أن يتحول تتويج الملك تشارلز إلى مشهد هزلي.
وصرح مصدر ملكي له علاقات وثيقة مع كل من الملك تشارلز ودوق ساسكس أن كلا الطرفين سيتطلعان إلى محادثات السلام في الأشهر المقبلة.
وقال المصدر لصحيفة التايمز: إن الأمر قابل للإصلاح بينهما، ولكن يحتاج كلا الجانبين إلى إبداء المرونة والاعتراف بالخطأ. وأوضح أن اجتماعاً سيُعقد بينهما في الأشهر المقبلة قبل التتويج في 6 مايو المقبل.
ولم يخف هاري رغبته في المصالحة مع عائلته، حتى في خضم كل التشنجات التي حدثت في الأسابيع القليلة الماضية.
وقال المصدر إن إقناع الأمير ويليام قد يكون أصعب قليلاً، بعدما قيل إنه أصيب بأذى شديد من الطريقة التي صوره بها شقيقه الأصغر في مذكراته سبير.
وأضاف المصدر الملكي إن ولاء ويليام هو في نهاية المطاف لبلده، وسوف يتصالح إذا كان يعتقد أن هذا هو أفضل شيء لمستقبل النظام الملكي.
وقال مصدر ثان: عليهم دعوتهم قبل التتويج وإلا سيصبح هذا التتويج مثل السيرك.
يشار إلى أنه بعد شهور من الترقب وحملة دعائية واسعة، طُرح كتاب مذكرات هاري بعنوان “سبير” الثلاثاء الماضي، وحقق مبيعات قياسية بلغت 1.,4 مليون نسخة للطبعة الإنجليزية في أول 24 ساعة. وقال هاري، الذي يتهم شقيقه في الكتاب بدفعه أرضاً في مشاجرة عام 2019، إنه يرغب في المصالحة مع أسرته غير أنه يرغب في حصول مساءلة أولاً.
وعلى الرغم من أن العائلة الملكية لم تعلق على الكتاب، كشف المصدر أن شقيق هاري الأكبر، وريث العرش الأمير وليام كان يحترق من الداخل بسبب سلوك أخيه تجاه الأسرة.
يذكر أن الرأي العام في بريطانيا انقلب ضد هاري عقب نشر الكتاب، وسط أخطر أزمة معيشية في البلاد منذ جيل.
فيما خلص استطلاع أجرته مؤسسة “يوغوف” وتُشر في صحيفة التايمز، إلى أن 24% فقط من البريطانيين لديهم نظرة إيجابية للأمير، بانخفاض عن 80% قبل عقد من الزمن، فيما 68% لديهم انتقادات لسلوكه.