إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011 بالتعاون مع “دراغون” العالمية.. موسم الدرعية يُطلق تجربة خيال السوق
هرع راكب أمواج في أستراليا، إلى إنقاذ قرش، عندما رآه يترنح على مياه الشاطئ، دون أن يخشى التعرض لعضة من الحيوان البحري المفترس.
وسارع راكب الأمواج الأسترالي إلى إنقاذ قرش بدا وهو يترنح على شاطئ إيسترن فيو، في ولاية فكتوريا، جنوبي أستراليا.
وفي البداية، حاول الأسترالي، بول ميلز، وعمره يفوق الخمسين، أن يدفع القرش صوب مياه المحيط، عبر استخدام منصة ركوب الأمواج، تفاديًا لأن يلامسه بشكل مباشر.
وحين أخفق في الخطة الأولى، حمل الرجل الأسترالي القرش بين ذراعيه، ومضى به قدمًا، ورماه في مياه المحيط، منقذًا إياه من نفوق محقق.
وبدا القرش وهو يترنح بشدة، عندما كان راكب الأمواج الأسترالي يحمله من أجل الإعادة إلى مياه المحيط.
وأفاد بول أن القرش يزن نحو عشرين كيلوغرامًا، وهو ذو أنف طويل، ولونه أزرق، مضيفًا أنه يمارس رياضته في الشاطئ منذ نحو أربعين عامًا، ولم يسبق له أن رأى أسماك القرش على اليابسة إلا في حالات نادرة.
وتابع أنه لا يعرف ما إذا كان القرش قد ضل مساره في مياه المحيط أم أنه مريض، كل ما حرصت عليه هو أعطيه فرصة ثانية للعيش.
وقوبل سلوك الرجل الأسترالي بإشادة واسعة على المنصات الاجتماعية، على اعتبار أنه عرض سلامته للخطر في سبيل أن يعيد قرشًا تائهًا إلى حيث يمكنه أن يواصل الحياة.