طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أظهرت دراسة واسعة أن عددًا كبيرًا من الأطفال لم يتمكنوا من تعويض تأخيرات تعليمية، بسبب الإجراءات الصارمة التي اتخذت في بداية جائحة كوفيد-19.
وأشارت الدراسة، التي نُشرت في مجلة “نايتشر هيومن بيهيفيير”، إلى أن هذه الاستنتاجات تؤكد الخشية من أن جائحة كوفيد-19 تسببت في تأخيرات تعليمية كبيرة للأطفال، بحسب فرانس برس.
ولفت الباحثون الذين استندوا في عملهم إلى نحو 40 دراسة أجريت في حوالي 15 دولة، بينها دول أوروبية إضافة إلى الولايات المتحدة وجنوب أفريقيا، إلى أن الأطفال خسروا ما يعادل ثلث عام دراسي واحد. وهذا الرقم لا يعطي سوى فكرة مبسطة جداً عن الوضع بسبب وجود تباينات كبيرة تحديداً في ما يتعلق بالبيئات التي يتحدر منها الأطفال.
ويُرجّح أن الأطفال الآتين من المجتمعات الأكثر فقرًا عانوا من تأخيرات تعليمية أكبر، وقال معد الدراسة الرئيسي باستيان بيتهاوسر في مؤتمر صحفي، إن أزمة التعلم هي أزمة عدم مساواة، وفقًا لفرانس برس.
وتُعزى التأخيرات التعليمية إلى الإجراءات التي اتُخذت عام 2020 في بداية الجائحة، وتضمنت حجراً صحياً وإقفالاً للمدارس في بلدان عدة. ورغم أنّ هذه التأخيرات تقتصر على بضعة أشهر، إلا أنها قد تتسبب في آثار سلبية.
وأشار معد الدراسة بيتهاوسر، إلى مشكلة حقيقية ستعانيها الأجيال. ولفت إلى أن التعلم هو أحد العوامل وربما العامل الرئيسي الذي يحدد كيف سيكون مدخل الشخص إلى الحياة العملية، ونجاحه في سوق العمل، وقدرته على إعالة نفسه، بحسب ما نقلت الوكالة الفرنسية.
وقال بيتهاوسر: قد يكون الآباء استطاعوا مساعدة أطفالهم في مادة القراءة أكثر من توفيرهم مساعدة لهم في مسائل الرياضيات.