عوالق ترابية على تبوك
ميزات جديدة مرتقبة في واتساب
ارتفاع أرباح إكسترا 10% إلى 103.4 مليون ريال بالربع الأول
القبض على شخصين لترويجهما الإمفيتامين في نجران
فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة مجمع تجاري في شرورة
حرس الحدود: تأكدوا من سلامة الواسطة البحرية قبل الإبحار
طريقة الإدخال الصحيحة لتاريخ الميلاد في حساب المواطن
أسعار النفط تتعافى وترتفع بأكثر من 1%
توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
إيلون ماسك يناشد ترامب بإلغاء الرسوم الجمركية الشاملة
أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن أنه لا يعلم بمحتوى وثائق رسمية سرية تعود إلى الفترة التي كان يتولى فيها منصب نائب الرئيس في عهد باراك أوباما (2009-2017) وعُثر عليها أخيراً في مركز أبحاث بواشنطن كان أحياناً يعمل منه.
وقال بايدن، على هامش قمة أمريكية-كندية-مكسيكية عُقدت في مكسيكو: لقد أبُلغت بما تم العثور عليه وفوجئت عندما علمت أن وثائق متعلقة بالحكومة نُقلت إلى ذاك المكتب. لكني لا أعرف ما تحتويه تلك الوثائق؟
وأوضح أن محاميه سيتعاونون بالكامل خلال فحص هذه الوثائق، معرباً عن أمله في أن تنتهي عملية الفحص قريباً.
وأوضح بايدن أن هذه الوثائق تم العثور عليها عندما قام محامي بتنظيف مكتبه في جامعة بنسلفانيا.
ولفت بايدن إلى أنه حالما اكتشف محاموه أن بعض هذه الوثائق كان سرياً فعلوا ما يتعين عليهم فعله، واتصلوا بهيئة المحفوظات لتسليمها إياها.
وكان البيت الأبيض أعلن، أمس الثلاثاء، أن محامي الرئيس عثروا على هذه الوثائق في نوفمبر أثناء إفراغهم مكتب بايدن في مركز أبحاث في واشنطن تابع لجامعة بنسلفانيا وسلموها إلى هيئة المحفوظات المسؤولة عن حفظ هذا النوع من المستندات الرسمية.
وقال المستشار القانوني لبايدن ريتشارد ساوبر في بيان إن البيت الأبيض يتعاون مع هيئة المحفوظات الوطنية ووزارة العدل.
وأوضح أنه عثر على هذا العدد الصغير من الوثائق المصنفة سرية في خزانة مُقفلة في مركز بن بايدن.
وأضاف: لم تكن المستندات موضع أي طلب أو طلب مسبق، ومنذ تسليمها إلى المحفوظات، واصل محامو جو بايدن التعاون من أجل ضمان أن الأرشيف يضم كل محفوظات إدارة أوباما-بايدن.
وبحسب شبكة “سي بي إس نيوز” الإخبارية الأمريكية فإن وزير العدل ميريك غارلاند أمر المدعي العام الفيدرالي في شيكاغو بمراجعة الوثائق، كما باشرت الشرطة الفدرالية تحقيقاتها في هذه القضية.
ونقلت “سي بي إس نيوز” عن مصدر لم تسمه إن الأمر يتعلق باثنتي عشرة وثيقة لا تضم أي منها أسراراً نووية.