الرياض تتزين ابتهاجًا برمضان وتضيء لياليه بالفوانيس
طيران ناس يطلق خطًّا جديدًا بين الرياض وأبو ظبي اعتبارًا من 10 إبريل
اختتام مخيم أهلًا رمضان لليافعين في مكتبة الملك عبدالعزيز
علماء كاوست يقودون أول بعثة علمية سعودية إلى القارة القطبية الجنوبية
أكثر من 5 ملايين مُصلٍّ في المسجد النبوي خلال الأسبوع الماضي
جيسوس: نحترم باختاكور ونسعى لتحقيق نتيجة إيجابية
أمطار متوسطة إلى غزيرة على العاصمة المقدسة إلى الخميس
يايسله: ضغط المباريات ليس عذرًا ومستعدون للريان
التعادل يحسم مباراة الاستقلال والنصر
محمد العبدلي: مستعدون لمواجهة تراكتور
اختتمت في العاصمة الرياض أعمال الدورة الثانية والعشرين للقمة العالمية للسفر والسياحة تحت شعار “السفر من أجل مستقبل أفضل”.
وأبدى وزير السياحة الأستاذ خالد الخطيب سعادته باستضافة المملكة للقمة العالمية الثانية والعشرين، حيث جسّدت القمة أفضل مثال للتعاون من خلال حوارات غنيّة بالخطوات العملية، وتحفيز الاستدامة والتقنية في القطاع السياحي، والذي يعكس بشكلٍ حقيقي ما يسعى له المجلس العالمي للسفر والسياحة.
وقدّم الخطيب شكره لكل من أسهم في إنجاح هذا الحدث، من فريق المجلس العالمي للسفر والسياحة، ووزارة السياحة، والهيئة السعودية للسياحة، وصندوق التنمية السياحي، وجميع الشركاء، وقد حققت الجهود مبتغاها، حيث نجحنا في استضافة أكبر قمّة عالمية على الإطلاق، ووصلنا إلى 8000 مشارك، وملايين المتابعين على الإنترنت.
وبين أن أعمال القمة استقبلت 55 وزيرا حول العالم، وأكثر من 250 رئيسا تنفيذيا لشركات كبرى، وأكثر من 60 سفيرا ودبلوماسيا، حيث تم تبادل الرؤى لمستقبلٍ أفضل للسفر، والاستماع إلى كلماتٍ ملهمة، وجلساتٍ حوارية مثيرة واتفاقيات وشراكات عديدة، نطمح أن تنعكس إيجابًا على قطاع السفر والسياحة.
يذكر أن المجلس العالمي للسفر والسياحة تأسس عام 1990، ويتكوّن من رؤساء تنفيذيين وممثلي حكومات وقادة صناعة السفر والسياحة من القطاعين العام والخاص، كما يضم روّاد الأعمال في شركات الطيران والمطارات والفنادق والضيافة ووكالات السفر والرحلات، بالإضافة إلى رؤساء شركات الاستثمار ومجموعات التأمين وخطوط الرحلات البحرية، كما يعزز المجلس تمكين التقنية والابتكار في السفر والسياحة لضمان استدامة القطاع وأثره، ويسعى إلى التعاون مع الحكومات والمؤسسات الدولية لاستحداث فرص عمل لأفراد المجتمع..