مشادة بين مسؤولين مصريين خلال افتتاح مسجد
تجمع جازان الصحي ينجح في علاج مريضة من سرطان الدم الحاد
القبض على مواطنين لترويجهما مادة الإمفيتامين المخدر بالشرقية
الخارجية الفلسطينية تحذر من مخاطر أوامر التهجير الجديدة في غزة
الإطاحة بشخصين لترويجهما الحشيش المخدر في عسير
الجامعة السعودية الإلكترونية تشارك بالمعرض الدولي للتعليم EDGEx 2025
ضبط 5 مخالفين لنظام البيئة لاستغلالهم الرواسب في تبوك
المرور: سارعوا بسداد المخالفات للاستفادة من تمديد فترة التخفيض
فيصل بن فرحان: نرفض بشكل قاطع أي فكرة لتهجير الفلسطينيين
خطوات التقديم على الوظائف التعليمية
يخطط موظفو البنك المركزي الأوروبي للقيام بخطوات احتجاجية قد تتضمن الإضراب على المدى البعيد؛ وذلك من أجل الحصول على زيادة في الرواتب.
ويدور الجدل بين إدارة المصرف المركزي وبين الموظفين حول نسبة زيادة الأجور، حيث تريد الإدارة الزيادة بنسبة 4.07% في يناير، لكن الموظفين يرون أنها قليلة لأنها أقل من معدل التضخم المسجل في أكتوبر في منطقة اليورو البالغ 10.6%، علمًا بأن الموظفين حصلوا على زيادة بنسبة 1.5% هذا العام.
وقال نائب رئيس النقابة، كارلوس بوولز قائلًا: البنك المركزي الأوروبي يواجه مشكلة لأنه لم يؤد مهمته فيما يخص التضخم، فبدلًا من السيطرة عليه عند 2%، نجد أنفسنا أمام معدل يتجاوز 10%.
وتابع: في الوقت نفسه، لا تريد الهيئة الاعتراف بأن زيادة الأجور ضرورية ولا تريد التفاوض على شيء، انطلاقًا من اقتراحها لزيادة الرواتب، والذي يعتبر غير كاف.
وأضاف: خسر الموظفون 6% من قدرتهم الشرائية خلال عامين في 2021 و2022، أي أن الزيادة المقترحة لم تصل حتى إلى هذه النسبة.
وأكد على أن الإضراب هو خيار غير مستبعد، لكن سيتم اتخاذ أنواع أخرى من الخطوات الاحتجاجية قبل القيام بإضراب، لافتًا إلى أنه سبق أن نفذ موظفو المصرف الأوروبي إضرابًا احتجاجًا على إصلاح نظام التقاعد في عام 2009، بحسب وكالة فرانس برس.