تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الجوف غدًا مسؤول إفريقي متهم بمعاشرة 400 امرأة بينهن زوجات مشاهير! بيع صقرين في الليلة الـ 16 لمزاد نادي الصقور بـ 196 ألف ريال ارتفاع أسعار الذهب وسط ترقب نتائج الانتخابات الأمريكية موعد إيداع دعم ريف إصابة شخص في حريق ورشة بالرياض المتحرش بامرأة في جدة بقبضة الأمن تاليسكا الأعلى تقييمًا في مباراة النصر ضد العين بدء التسجيل في برنامج حفظ السنة النبوية والمتون الشرعية النصر يواصل تألقه آسيويًّا ويكسب العين
يعد بِرَّ الوالدين هو أقصى درجات الإحسان إليهما. فيدخل فيه جميع ما يجب من الرعاية والعناية، وقد أكد الله الأمر بإكرام الوالدين حتى قرن الله سبحانه وتعالى الأمر بالإحسان إليهما بعبادته التي هي توحيده والبراءة عن الشرك اهتمامًا به وتعظيمًا له.
إلا أن ما جاء في الفيديو المنتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، ينافي كل أنواع البر، حيث اشتكى رجل مسن من جازان في منطقة صحراوية من أولاده بعد خدمته وسهره عليهم لمدة 25 سنة.
وبحسب الفيديو، قال: إنه تظاهر بأنه طيب وبخير وبصحة جيدة بعد أن وصل إلى الرياض وهو ليس كذلك، مضيفًا: عزمت ألا أذل نفسي لأحد.
وسرد موقف أخيه الأصغر، قائلًا: هو أحد المحرضين وكان يسلم علي ويمد يده بثلاثة أصابع فقط، مضيفًا: لن أذل نفسي وسأظل في هذه الصحاري حتى أموت.
وأفاد المسن أنه لا يطلب من أحد توصيله حتى الرياض وسيعبر هذه الصحاري بنفسه حين يريد، وحقي عند الله، وعيالي منهم لله وحقي عند أرحم الراحمين.
واختتم قائلًا: هذا الفيديو هو الأخير ولن أرسل غيره حتى ألقى مصيري، ولن أسامح عيالي حتى نلتقي بين يدي الله وغير ذلك فأنا أسامح في حقي والبالغين من عيالي واللي فاهمين هم الذين لن أسامحهم أبدًا.