بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
قالت صحيفة Foreign Policy إن وضع سقف لأسعار النفط الروسي لن ينجح بمهمته في خفض عائدات الكرملين، وأن الفعل سيرتد على أوروبا.
وتابعت الصحيفة أن سقف السعر البالغ 60 دولارًا لبرميل النفط الروسي، والذي اتفق عليه الاتحاد الأوروبي وأمريكا ومجموعة السبع وأستراليا، على الرغم من تقديمه في الغرب باعتباره انتصارًا دبلوماسيًا، إلا أنه لن يكون قادرًا على خفض عائدات روسيا بشكل كبير.
واستشهد التقرير ببيانات عن أسعار النفط والمعاملات قائلًا إنه على سبيل المثال، فإنه في السنوات الأخيرة تم بيع النفط الروسي بمتوسط سعر يبلغ نحو 60 دولارًا.
وأكدت أنه في الغرب، على الرغم من الرغبة في إلحاق الضرر بروسيا، فقد كانوا خائفين من أن يؤدي إدخال سقف على أسعار النفط الروسي إلى زيادة سعر موارد الطاقة في السوق العالمية الأمر الذي سيرتد عليهم بشكل يضر شعوب أوروبا.
ومع ذلك، أكدت فورين بوليسي على أن الاتحاد الأوروبي سوف يراجع في يناير سقف السعر، حيث تصر بولندا على خفض السقف إلى 30 دولارًا للبرميل، بينما تعارض اليونان وقبرص ومالطا، التي تجني المال من نقل المواد الخام، مثل هذا الإجراء.
ويُذكر أن عقوبات النفط الغربية قد دخلت حيز التنفيذ في 5 ديسمبر، حيث توقف الاتحاد الأوروبي عن قبول نقل النفط الروسي عن طريق البحر، ووضعوا سقفًا عند 60 دولارًا للبرميل.
وقال نائب رئيس الوزراء الروسي، ألكسندر نوفاك، إن روسيا لن تقبل تحديد سقف لأسعار نفطها، حتى لو اضطرت إلى خفض الإنتاج، مشيرًا إلى أن موسكو مستعدة للعمل فقط مع المستهلكين الذين سيعملون في ظروف السوق.