هل يوجد دعم للمطلقات في مساند؟
انطلاق الجولة الـ25 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا
5 أشياء يجب تجنبها أثناء القيادة في المطر
إحباط تهريب 59,210 أقراص خاضعة لتنظيم التداول الطبي في جازان
أكثر من 14 ألف زيارة تفتيشية لـ الزكاة والضريبة خلال فبراير
القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 190 كيلو قات في عسير وجازان
خسوف كلي للقمر الجمعة المقبل
ضبط 7 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في تبوك
ابنة الرئيس الفلبيني السابق: والدي اقتيد قسرًا إلى لاهاي
توقعات بمواصلة البنوك السعودية نموها بأسرع وتيرة خليجيًّا في 2025
ظهور فرع جديد لمقهى “ستاربكس” في بغداد حاملًا معه كل مواصفات المقهى الأساسي في أي بلد آخر مرخص ونظامي، كان مفاجأة للعراقيين.
فكل مؤشرات المصداقية تتواجد فيه، بدءا من الشعار المعلّق خارج واجهة المبنى وحتى المتواجد على الأكواب والمناديل. إلا أن المعلومات أكدت أن المقهى الجديد القابع في قلب بغداد لا يحمل أية تراخيص، وفقاً لـ أسوشيتيد برس.
وذكر التقرير أن ما يتم عرضه للبيع داخل 3 مقاه في العاصمة العراقية يتم استيراده من مقاهي “ستاربكس” من الدول المجاورة، مشيرة إلى أنها جميعا مشغلة بشكل غير قانوني.
أمام هذه الحالة رفعت الشركة دعاوى قضائية لمحاولة كبح الخروقات في علامتها التجارية، إلا أن القضية علّقت.
بدورهم، كشف مسؤولون أمريكيون ومصادر قانونية عراقية أن صاحب المحال حذرهم، متباهياً بعلاقته مع ميليشيات وشخصيات سياسية قوية، وفق قولهم.
في حين أفاد متحدث باسم “ستاربكس”، بأن الشركة تقيم الخطوات القادمة، موضحاً أن لديها التزامًا بحماية ملكيتها الفكرية من التعدي والاحتفاظ بحقوقها الحصرية.
يشار إلى أن تزوير العلامات التجارية المعروفة يعرّض الفاعل للخطر، ويكلف الشركات مليارات الدولارات من الإيرادات المفقودة، بل ويعرض الأرواح للخطر، وفقًا للشركات المتضررة من الانتهاكات والمسؤولين الأمريكيين الذين يتابعون قضاياهم.
يأتي ذلك في حين يسعى العراق إلى الاستثمار الأجنبي بعيدًا عن اقتصاده القائم على النفط، خصوصا مع الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي يمر بها منذ سنوات.