جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة منصة راعي النظر تدخل موسوعة جينيس احتفالات اليوم الوطني في قطر.. فخر واعتزاز بالهوية الوطنية نسيان مريض في غرفة ضماد بأحد مراكز حفر الباطن يثير جدلًا واسعًا “الشؤون الاقتصادية والتنمية” يناقش إنجازات رؤية 2030 للربع الثالث وظائف شاغرة للجنسين في برنامج التأهيل والإحلال رئيس جامعة الملك عبدالعزيز يكرم الفائزين بجائزة التميز
ظهور فرع جديد لمقهى “ستاربكس” في بغداد حاملًا معه كل مواصفات المقهى الأساسي في أي بلد آخر مرخص ونظامي، كان مفاجأة للعراقيين.
فكل مؤشرات المصداقية تتواجد فيه، بدءا من الشعار المعلّق خارج واجهة المبنى وحتى المتواجد على الأكواب والمناديل. إلا أن المعلومات أكدت أن المقهى الجديد القابع في قلب بغداد لا يحمل أية تراخيص، وفقاً لـ أسوشيتيد برس.
وذكر التقرير أن ما يتم عرضه للبيع داخل 3 مقاه في العاصمة العراقية يتم استيراده من مقاهي “ستاربكس” من الدول المجاورة، مشيرة إلى أنها جميعا مشغلة بشكل غير قانوني.
أمام هذه الحالة رفعت الشركة دعاوى قضائية لمحاولة كبح الخروقات في علامتها التجارية، إلا أن القضية علّقت.
بدورهم، كشف مسؤولون أمريكيون ومصادر قانونية عراقية أن صاحب المحال حذرهم، متباهياً بعلاقته مع ميليشيات وشخصيات سياسية قوية، وفق قولهم.
في حين أفاد متحدث باسم “ستاربكس”، بأن الشركة تقيم الخطوات القادمة، موضحاً أن لديها التزامًا بحماية ملكيتها الفكرية من التعدي والاحتفاظ بحقوقها الحصرية.
يشار إلى أن تزوير العلامات التجارية المعروفة يعرّض الفاعل للخطر، ويكلف الشركات مليارات الدولارات من الإيرادات المفقودة، بل ويعرض الأرواح للخطر، وفقًا للشركات المتضررة من الانتهاكات والمسؤولين الأمريكيين الذين يتابعون قضاياهم.
يأتي ذلك في حين يسعى العراق إلى الاستثمار الأجنبي بعيدًا عن اقتصاده القائم على النفط، خصوصا مع الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي يمر بها منذ سنوات.