غدًا بداية نجم “القلب” ثاني نجوم المربعانية ويستمر 13 يومًا
وادي حلي.. حيث يلتقي التاريخ بالماء وتكتب الطبيعة سيرة المكان
تحويل رواتب العمالة المنزلية عبر المنصات الرسمية إلزاميًا 1 يناير
الشرقية تتصدر مشهد الحالة المطرية بـ31 ملم في الخفجي
الخط العربي يزيّن أروقة وجنبات المسجد الحرام
ضبط مخالف رعى 74 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
إلغاء وتأخير عدد من رحلات الرياض بسبب تحديات تشغيلية بمطار الملك خالد
أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
شرورة الأعلى حرارة اليوم بـ32 درجة والباحة صفر مئوية
كشف فريق علماء دولي، أن درجة حرارة الهواء المرتفعة جدًّا أو المنخفضة جدًّا تزيد من خطر الموت؛ بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية.
وحلل الخبراء قاعدة بيانات عن الوفيات بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية في 567 مدينة تقع في 27 دولة خلال أعوام 1979- 2019، وفقًا لمجلة Circulation.
وقد حصل الباحثون على مؤشرات درجة الحرارة في فترة النهار من محطات الأرصاد الجوية وعن طريق توحيد البيانات مع حالة الطقس. وشملت الدراسة حالات وفاة أكثر من 32 مليون شخص بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية، منهم 11.7 ملايين بسبب نقص تروية القلب و9.35 مليون بسبب الجلطة الدماغية و3.57 مليون بسبب قصور القلب و670 الفًا بسبب عدم انتظام ضربات القلب.
وأفادت النتائج، أن درجات حرارة الهواء المرتفعة جدًّا والمنخفضة جدًّا، لها علاقة بخطر الوفاة بسبب مختلف أمراض القلب والأوعية الدموية، مثل نقص التروية والجلطة الدماغية وقصور القلب، حيث اتضح للباحثين أن الأيام الحارة جدًّا والباردة جدًّا كانت السبب عن 2.2 و9.1 حالة وفاة إضافية لكل ألف حالة وفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية على التوالي. كما زادت حالات الوفاة في الأيام الحارة والباردة بسبب قصور القلب بمقدار 2.6 و12.8 لكل ألف حالة وفاة على التوالي.
وقد أكدت هذه الدراسة، نتائج توصل إليها علماء آخرون، بشأن مساهمة التغيرات المناخية في زيادة حالات الوفاة بسبب ارتفاع درجات الحرارة، وفقًا لـ لينتا. رو.
وقد أظهر نموذج وضعه علماء من الولايات المتحدة وبريطانيا وسويسرا أنه في عالم خالٍ من الاحتباس الحراري، تقل أعداد الموتى كثيرًا. وأن 37 بالمائة من الوفيات مرتبطة بزيادة متوسط درجة الحرارة بحوالي درجة مئوية واحدة عما كانت عليه قبل النهضة الصناعية.