الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
يجتمع مجلس المواطنين الفرنسي المؤلف من 150 عضوًا، غدًا الجمعة؛ لبدء مناقشات حول رعاية نهاية الحياة في فرنسا، ويتضمن ذلك تقنين الموت بمساعدة الغير، الأمر الذي أثار جدلًا واسعًا.
بحسب وكالة فرانس 24، فإنه مع تطور القوانين الفرنسية على مدى العقدين الماضيين، تزايدت الدعوات للسماح بالوفيات بمساعدة طبية للمرضى المصابين بأمراض قاتلة أو مستعصية.
وفي حين لا توجد أرقام دقيقة حول عدد الأشخاص الذين يسافرون إلى دول أجنبية من فرنسا لإنهاء حياتهم كل عام، لكن دراسة أجريت عام 2015 وجدت أنه في غضون خمس سنوات، اختار أكثر من 65 شخصًا الموت في سويسرا وكانت الأرقام ترتفع سنويًا.
وتسمح الدول المجاورة لفرنسا، بما في ذلك بلجيكا وهولندا ولوكسمبورغ وإسبانيا والنمسا وفنلندا والنرويج والنمسا وسويسرا وإيطاليا، بالقتل الرحيم، حيث يقوم الطبيب بإعطاء جرعة قاتلة من دواء مناسب بناءً على طلب المريض لتخفيف المعاناة، أو الامتناع عن منح العلاج الذي يحافظ على الحياة بناءً على طلب المريض.
وفي فرنسا، لا تعتبر أي من هذه الممارسات قانونية، وكان أقرب تشريع فرنسي يسمح بمثل هذا الإجراء هو قانون Claeys-Léonetti الذي تم تحديثه مؤخرًا في عام 2016، والذي يسمح للأطباء بالتدخل لتخدير المرضى المصابين بأمراض قاتلة حتى تحدث وفاتهم بشكل طبيعي.
وأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إطلاق نقاش وطني من قبل مجلس يضم 150 مواطنًا سيناقش تدابير لتوسيع خيارات نهاية الحياة، بما في ذلك إمكانية إضفاء الشرعية على الموت بمساعدة الغير.
وسينعقد المجلس في الفترة من ديسمبر 2022 حتى مارس 2023 قبل إرسال توصياتهم إلى البرلمان.
ويعارض الرأي العام هذا القانون، وكذلك المؤسسات الدينية، ويقول الفرنسيون إن أحد الأسباب التي قادت إلى هذا الفكر، هو الافتقار الواضح للبدائل.
وبحسب فرانس برس، فإن الرعاية المتخصصة للأشخاص الذين يعانون من أمراض مميتة في فرنسا تعاني من نقص مزمن في التمويل.
ولا يتمتع المقيمون في 26 منطقة إدارية من أصل 101 في فرنسا بإمكانية الوصول إلى الرعاية التلطيفية على الإطلاق ويعني ذلك الرعاية الطبية المتخصصة التي تركز على توفير تخفيف الألم والأعراض الأخرى لمرض خطير.
وفي ثلاث مقاطعات، يتوفر سرير واحد فقط للرعاية التلطيفية لكل 100 ألف نسمة.
وفي الوقت نفسه يرى الكثيرون أنه لن يكون من الأخلاقي إضفاء الشرعية على الوصول إلى الموت بمساعدة طبية.