الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
يسهل اتباع نظام الصيام المتقطع من عملية إنقاص الوزن، لكنه في الحقيقة له فوائد صحية أخرى غير متوقعة منها على سبيل المثال إنه قادر على عكس داء السكري من النوع الثاني.
هو عبارة عن خطة أكل تقوم وفق جدول منتظم، وعلى عكس أنظمة الطعام الأخرى، لا يركز على ما تأكله لكن يركز بشكل أكبر على كل شيء يتعلق بالوقت.
وفي هذا النظام، يتم تناول الطعام في وقت محدد مع الصيام لعدد معين من الساعات كل يوم أو تناول وجبة واحدة فقط لبضعة أيام في الأسبوع.
وفقًا لدراسة جديدة نُشرت هذا الأسبوع في مجلة Endocrinology & Metabolism، فإن المرضى الذين واظبوا على الصيام المتقطع حققوا نتائج مبهرة فيما يتعلق بمرض السكري من النوع الثاني، حتى أنهم لم يعودوا بحاجة إلى الأدوية بعد الآن.
تم إجراء الدراسة على مدار 3 أشهر، وتضمنت الخطة تناول سعرات حرارية لا تتجاوز 600 حريرة في اليوم، طيلة يومين في الأسبوع، مع تناول الوجبات بين العاشرة صباحًا والخامسة مساءً فقط.
وأشارت نتائج الدراسة، إلى أن نحو 90% من المشاركين أصبحوا يتناولون أدوية أقل للسيطرة على المرض.
كما تعافى 55% من المشاركين، الذين عانوا من السكري لمدة تفوق 6 سنوات.
يؤدي الصيام المتقطع إلى تعزيز صحة الدماغ وتقليل فرص الشيخوخة.
يتيح الصيام للجهاز الهضمي وقتًا للراحة، وإذا كنت تعاني من الانتفاخ أو القولون العصبي، فالصيام لفترة قصيرة يمكن أن يكون له آثار مفيدة على الجهاز الهضمي.
وجدت دراسة نُشرت في مجلة Nutrition Research أن الصيام المتقطع لديه القدرة على تقليل الالتهابات في الجسم
قال أستاذ أمراض الجهاز الهضمي في جامعة كولومبيا، بروس فالانس: شاهدنا تغيرًا إيجابيًا في تكوين الميكروبيوم، ما يعني زيادة في البكتيريا النافعة.