دعم توسعات جامعة الفيصل المستقبلية بتكلفة تتجاوز 500 مليون ريال
إيداع الدعم السكني لشهر أبريل بأكثر من مليار ريال
موسم الكنة يبدأ الثلاثاء المقبل.. الحد الفاصل بين الحر المعتدل والقيظ الشديد
مخالفة 15 مكتب استقدام في الربع الأول من 2025
أضرار مادية إثر وميض لحظي بمبنى تجاري في البكيرية
ارتفاع أسعار الذهب اليوم بأكثر من 1%
درجات الحرارة اليوم.. مكة المكرمة 41 والمدينة المنورة 26
ارتفاع الصادرات السعودية غير النفطية 14.3% في فبراير
12 ولاية أمريكية ضد رسوم ترامب الجمركية
الشباب يواصل التصعيد ضد مشروع التوثيق
سرعت شركة آبل خططها لتحويل بعض إنتاجها إلى خارج الصين التي تعتبر الدولة المهيمنة منذ فترة طويلة على سلاسل التوريد التي بنت الشركة الأكثر قيمة في العالم.
وبحسب وول ستريت جورنال فإن الشركة تخطط لتجميع منتجاتها في أماكن أخرى في آسيا وخاصة الهند وفيتنام كما يتطلعون إلى تقليل الاعتماد على المجمعات التايوانية أيضًا.
وساعدت الاضطرابات في المكان الذي يُسمى بمدينة آيفون iPhone City في مدينة تشنغتشو بالصين، في دفع تحول شركة آبل.
ويعمل ما يصل إلى 300 ألف عامل في مصنع تديره شركة Foxconn لتصنيع أجهزة آيفون ومنتجات آبل الأخرى، وهذه المدينة وحدها صنعت نحو 85% من تشكيلة Pro.
وتعرضت المدينة لهزة كبيرة في أواخر نوفمبر بسبب الاحتجاجات العنيفة والتي جاءت بسبب الأجور المنخفضة والقيود المفروضة المعروفة باسم زيرو كوفيد.
وبحسب الصحيفة فإن شركة آبل لم تعد تشعر بالارتياح لوجود الكثير من أعمالها في مكان واحد، وقال المدير التنفيذي الأمريكي السابق لشركة فوكسكون، آلان يونج: في الماضي كانت الأفعال متوقعة للغاية لكن الآن دخلنا إلى عالم جديد.
ومن جهة أخرى، فقد وقعت Apple والصين عقودًا ربطت كليهما بالآخر، وكانت مفيدة للطرفين في الغالب حتى الآن، لذلك فإن التغيير لن يأتي بين عشية وضحاها، فلا تزال آبل تطرح طرازات آيفون وآيباد جديدة كل عام، لذلك فإن الخروج من هناك ليس سهلًا.
وقالت مديرة عمليات Apple السابقة كيت وايتهيد: العثور على جميع القطع التي سيتم بناؤها على النطاق الذي تحتاجه Apple ليس بالأمر السهل.
ومع ذلك، فإن التحول ضرورة لا بد منها مهما كان الأمر صعبًا بحسب وول ستريت، وذلك لـ 3 أسباب، الأول هو أن الشباب الصينيين حريصون على ألا يعملوا مقابل أجور متواضعة الآن، والثاني الإغلاق الصارم.
أما السبب الثالث فهو التوترات العسكرية والاقتصادية المتصاعدة بين الولايات المتحدة والصين.