هيئة الطرق: فتح الحركة المرورية على جسر نمران في بيشة الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك بلجيكا برعاية الملك سلمان.. افتتاح منتدى الرياض الاقتصادي في دورته الـ 11 غدًا عقرب في طرد “شي إن” يدخل فتاة إلى المستشفى نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يرأس وفد السعودية بقمة العشرين في البرازيل السياحة: نسبة إشغال الفنادق في مدينة الرياض تجاوزت 95% منطقة العجائب في جدة .. فعاليات ترفيهية لهواة المغامرة جامعة الملك خالد تحقق مراكز متقدمة في تصنيف شنغهاي العالمي القبض على مواطن لترويجه القات المخدر في عسير تعليم الشرقية يستقبل نصف مليون طالب وطالبة
نشرت مجموعة الهاكرز الروسية RaHDit قائمة تضم أكثر من 100 شخص، بينهم ضباط من دول الناتو وأشخاص يعملون لمصلحة مراكز الإنترنت بدول البلطيق وأوكرانيا والتي تخوض حربًا سيبرانية ضد روسيا.
ونقلت وسائل الإعلام الروسية عن عضو في مجموعة الهاكرز قوله، اليوم الخميس: الآن ليست أوكرانيا، وإنما جميع دول الناتو هي التي تقاتلنا في الفضاء الإلكتروني. لقد دربوا متخصصين أوكرانيين لفترة طويلة جدًا، وأنشأوا مراكز إلكترونية في دول البلطيق، في بولندا، وكان الأوكرانيون يأتون للدراسة في هذه المراكز الإلكترونية.
وأضاف: مراكز الناتو هي التي تقف في الواقع وراء الهجمات الإلكترونية، بينما ليست السلطات الأوكرانية والنشطاء أكثر من واجهة.
وتم نشر القائمة الكاملة بأسماء الأشخاص المذكورين وبياناتهم على بوابة مشروع Nemesis في قسم المتواطئون والمرتزقة الأجانب، في خانة قوات الناتو السيبرانية.
ونشرت مجموعة RaHDit بيانات عن جماعات القرصنة الأوكرانية IT Army of Ukraine ، التي نفذت هجمات إلكترونية على خوادم الإنترنت الروسية، بالإضافة لنشر بيانات عن مجموعة راديكالية أوكرانية هاجمت الشبكات الاجتماعية الروسية ونشروا فيروسات وأشياء مسيئة.
وفي أواخر سبتمبر الماضي، نشرت RaHDit على موقع Nemesis معلومات عن 1.5 ألف موظف يعمل في جهاز المخابرات الخارجية الأوكراني، بما في ذلك أولئك الذين يعملون بشكل متخف في أكثر من 20 دولة.
وكانت الخارجية الروسية حذرت من عواقب إمداد الناتو لأوكرانيا بأسلحة رقمية يمكن استخدامها بالهجمات الإلكترونية.
وقال نائب وزير الخارجية الروسي، أوليغ سيرومولوتوف، إن الناتو من خلال أوكرانيا، يوزع أسلحة رقمية، لاستخدامها بتنفيذ هجمات إلكترونية، بشكل لا يمكن السيطرة عليها، وهو أمر محفوف بعواقب يصعب التنبؤ بها على العالم بأسره.