طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
يخطط موظفو البنك المركزي الأوروبي للقيام بخطوات احتجاجية قد تتضمن الإضراب على المدى البعيد؛ وذلك من أجل الحصول على زيادة في الرواتب.
ويدور الجدل بين إدارة المصرف المركزي وبين الموظفين حول نسبة زيادة الأجور، حيث تريد الإدارة الزيادة بنسبة 4.07% في يناير، لكن الموظفين يرون أنها قليلة لأنها أقل من معدل التضخم المسجل في أكتوبر في منطقة اليورو البالغ 10.6%، علمًا بأن الموظفين حصلوا على زيادة بنسبة 1.5% هذا العام.
وقال نائب رئيس النقابة، كارلوس بوولز قائلًا: البنك المركزي الأوروبي يواجه مشكلة لأنه لم يؤد مهمته فيما يخص التضخم، فبدلًا من السيطرة عليه عند 2%، نجد أنفسنا أمام معدل يتجاوز 10%.
وتابع: في الوقت نفسه، لا تريد الهيئة الاعتراف بأن زيادة الأجور ضرورية ولا تريد التفاوض على شيء، انطلاقًا من اقتراحها لزيادة الرواتب، والذي يعتبر غير كاف.
وأضاف: خسر الموظفون 6% من قدرتهم الشرائية خلال عامين في 2021 و2022، أي أن الزيادة المقترحة لم تصل حتى إلى هذه النسبة.
وأكد على أن الإضراب هو خيار غير مستبعد، لكن سيتم اتخاذ أنواع أخرى من الخطوات الاحتجاجية قبل القيام بإضراب، لافتًا إلى أنه سبق أن نفذ موظفو المصرف الأوروبي إضرابًا احتجاجًا على إصلاح نظام التقاعد في عام 2009، بحسب وكالة فرانس برس.