الموقف في حساب المواطن حال إضافة التابع بعد 10 يناير
أمانة العاصمة المقدسة تتيح خدمة حجز المواعيد عبر بلدي
بنزيما يواصل ملاحقة رونالدو على صدارة الهدافين
إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
يعد بِرَّ الوالدين هو أقصى درجات الإحسان إليهما. فيدخل فيه جميع ما يجب من الرعاية والعناية، وقد أكد الله الأمر بإكرام الوالدين حتى قرن الله سبحانه وتعالى الأمر بالإحسان إليهما بعبادته التي هي توحيده والبراءة عن الشرك اهتمامًا به وتعظيمًا له.
إلا أن ما جاء في الفيديو المنتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، ينافي كل أنواع البر، حيث اشتكى رجل مسن من جازان في منطقة صحراوية من أولاده بعد خدمته وسهره عليهم لمدة 25 سنة.
وبحسب الفيديو، قال: إنه تظاهر بأنه طيب وبخير وبصحة جيدة بعد أن وصل إلى الرياض وهو ليس كذلك، مضيفًا: عزمت ألا أذل نفسي لأحد.
وسرد موقف أخيه الأصغر، قائلًا: هو أحد المحرضين وكان يسلم علي ويمد يده بثلاثة أصابع فقط، مضيفًا: لن أذل نفسي وسأظل في هذه الصحاري حتى أموت.
وأفاد المسن أنه لا يطلب من أحد توصيله حتى الرياض وسيعبر هذه الصحاري بنفسه حين يريد، وحقي عند الله، وعيالي منهم لله وحقي عند أرحم الراحمين.
واختتم قائلًا: هذا الفيديو هو الأخير ولن أرسل غيره حتى ألقى مصيري، ولن أسامح عيالي حتى نلتقي بين يدي الله وغير ذلك فأنا أسامح في حقي والبالغين من عيالي واللي فاهمين هم الذين لن أسامحهم أبدًا.