ما الفرص الشرائية المتوقعة بأحياء الرياض بعد مشروع المترو؟ بدء العمل على إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني ما هو التستر التجاري؟ التجارة توضح المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر
عقدت لجنة الجبيل للطوارئ ” جماعة “، بمدينة الجبيل الصناعية جمعيتها العمومية بحضور كافة أعضاء اللجنة من مختلف الجهات الأمنية والشركات الصناعية بالجبيل ورأس الخير، تحت إشراف ومتابعة من الهيئة العليا للأمن الصناعي.
وقد اطلع أعضاء الجمعية العمومية على أهم البرامج والمنجزات التي حققتها اللجنة خلال الفترة الماضية، كما تم استعراض التقرير المالي للجنة لعام 2022 والتصور المعتمد للميزانية التقديرية للعام المقبل 2023.
وكان اجتماع اللجنة العمومية قد بدأ بالترحيب بالأعضاء الجدد المنضمين لـ”جماعة” ممثلين في معمل غاز أبو علي التابع لأرامكو السعودية وشركة مصادر كيماويات الطاقة والشركة العالمية للصناعات البحرية وشركة الصناعات الكيمائية الأساسية ، فيما استعرضت لجنة التدقيق المالي نتائج عمليات المراقبة المالية والفحص مثمنة جهود القائمين على اللجنة وحرصهم على تطبيق اللوائح والأنظمة.
كما قدم رؤساء اللجان الفرعية في “جماعة” تقريراً عن أبرز الإنجازات المحققة خلال العام 2022 حيث تمت مباشرة 9 حوادث صناعية كما تم تنفيذ 24 تجربة فرضية للتأكد من جاهزية الشركات الصناعية الأعضاء في الاستجابة لحالات الطوارئ ومكافحة وإخماد الحرائق الصناعية والبتروكيماوية، بالإضافة إلى تنفيذ العديد من الدورات التدريبية في السلامة وأنظمة إدارة الحوادث لأكثر من 79 متدرباً من مختلف الشركات في الجبيل الصناعية.
عقب ذلك انتخب أعضاء الجمعية العمومية رئيساً للجنة خلال الدورة الجديدة، كما تم انتخاب رؤساء اللجان الفرعية
وفي نهاية الاجتماع ناقش أعضاء الجمعية العمومية عدداً من المقترحات التطويرية شملت تعميم نقاط القوة والضعف التي ترصدها جماعة في التجارب الفرضية على كافة الشركات الأعضاء للاستفادة منها بالإضافة إلى أتمتة بعض عمليات التقييم للفرضيات وعمليات التدريب والعمل على تسريع الاستجابة للحوادث الصناعية من خلال تطوير أجهزة الاتصالات وتنفيذ المزيد من ورش العمل الفنية بين الأعضاء والعمل على تكريم الشركات ذات الممارسات المتميزة في مجال السلامة.