منافس لديب سيك.. علي بابا تطلق نموذج ذكاء اصطناعي 22 وظيفة شاغرة بفروع وزارة الطاقة وظائف إدارية شاغرة لدى شركة بترورابغ نيابة عن أمير قطر.. الشيخ محمد بن عبدالرحمن يقدم واجب العزاء في وفاة الأمير محمد بن فهد فعالية “جلسة رواق” في نسختها الثانية لتعزيز العلاقات المجتمعية في الجامعة المنتدى السعودي للإعلام يطلق مبادرة “جسور الإعلام” ضبط مواطنين مخالفين للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية بجازان وظائف شاغرة في سير لصناعة السيارات نيمار يعود لـ سانتوس رسميًّا وظائف شاغرة لدى شركة بدائل
تتميز بطولة كأس العالم قطر 2022 في نسختها الـ22 بكونها أكثر بطولة ذات جوائز مالية كبيرة تفوق كل ما سبقها، حيث وصلت نسبة زيادة القيمة المالية لهذه الجوائز 29% عن مونديال روسيا 2018.
يأتي ذلك بعدما رفع الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا أموال الجائزة لكأس العالم من 791 مليون دولار في 2018 إلى مليار دولار في 2022.
يحصل بطل كأس العالم في هذه النسخة الحالية من المونديال على 42 مليون دولار من أرباح الجوائز بأكثر من ٤ ملايين دولار عن النسخة الماضية روسيا 2018 التي فاز بها المنتخب الفرنسي.
ومن المقرر أن ينال وصيف البطل مبلغ 30 مليون دولار، فيما يحصل صاحب المركز الثالث على 27 مليون دولار، أما نصيب صاحب المركز الرابع سيكون 25 مليون دولار.
المنتخبات أصحاب المراكز من الخامس حتى الثامن سيحصل كل منهم على أرباح بقيمة 17 مليون دولار، فيما يحصل كل منتخب من أصحاب المراكز من التاسع حتى السادس عشر على 13 مليون دولار، وبقية المنتخبات الاثنان والثلاثون وعددهم 15 منتخبًا سيحصل كل منهم على9 ملايين دولار.
أما المنتخب الذي سيتوج باللقب فسيحمل كأس العالم الذي يحتوي على 5 كيلو جرامات من الذهب عيار 18.
من الجوائز التي تخص اللاعبين هو حصول كل لاعب يشارك في المونديال على مبلغ 10 آلاف دولار عن كل مباراة يلعبها، كما ستحصل الأندية على جوائز من الفيفا تصل إلى 209 ملايين دولار عن كل لاعب يشارك في البطولة فيتم منح فريقه جوائز مالية.
كما سيمنح “فيفا” الأندية مبلغ 220 مليون دولار كتأمين للأندية ضد إصابات لاعبيها في المونديال.
تبلغ أرباح فيفا من عقود الرعاية مليار دولار من 7 شركات وسط تطلعات إلى زيادتها في البطولة القادمة في 2026 التي ستقام في 3 دول هي الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، ويسعى مسؤولو الاتحاد الدولي لزيادة عدد الشركاء.
وحققت عقود الرعاية رقمًا قياسيًّا تخطى المليار و700 مليون دولار، متخطيًا مونديال روسيا الذي كان مليار و600 مليون دولار.