إمساكية يوم السبت 8 رمضان وموعد أذاني الفجر والمغرب
انفجار مركبة إيلون ماسك الفضائية يعطل 240 رحلة جوية
مسار لحافلات المدينة من محطة قطار الحرمين إلى المسجد النبوي
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 8 رمضان
منصة إحسان تكسر حاجز 10 مليارات ريال منذ تأسيسها
كيف يتم معالجة طلب نقل الخدمات؟ توضيح من مساند
أسراب الجراد الصحراوي تنذر بكارثة في ليبيا
السديس: منصة إحسان ذات موثوقية والإحسان في رمضان أجره مضاعف
فيصل بن فرحان يبحث العلاقات الثنائية مع نظيره الإيراني
الأهلي يخطف تعادلًا قاتلًا ضد الخليج
تعقبت وكالة MRA مجموعة من الشركات الغربية التي اكتشفت أنها لا تزال تتواجد في روسيا على الرغم من ادعائهم الانسحاب على خلفية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا.
وقالت الوكالة إن القائمة جاءت صادمة حيث شملت شركة جونسون آند جونسون الأمريكية العملاقة للمنتجات الصحية، وأيضًا بنك HSBC و Goldman Sachs وعملاق السلع الاستهلاكية Unilever ومنافسته الأمريكية Procter & Gamble.
وقال التقرير: دفع غزو موسكو العديد من الشركات إلى الابتعاد عن الأعمال التجارية مع روسيا، لكن منظمة MRA ومقرها لندن، كانت تتعقب الشركات الغربية التي لا تزال تتداول هناك، وقد قامت بتعقبها من خلال تقييم الأنشطة التي قد تشمل الاستيراد والتصدير وامتلاك المصانع أو وجود استثمارات أخرى.
وحازت شركة جونسون آند جونسون التي تقف وراء علامات تجارية مثل ليسترين ونيتروجينا، على لقب الشركة الأكثر نفاقًا، ففي حين أنها نددت بالحرب ووصفتها بالمدمرة وتبرعت بالملايين للمنظمات الإنسانية بالإضافة إلى المعدات الطبية، إلا أنها لا زالت تعمل في روسيا وتقوم بتدريب المتخصصين في الرعاية الصحية، فضلاً عن إتاحة أجهزتها الطبية.
وقالت الشركة في مارس إنها ستعلق توريد منتجات العناية الشخصية في روسيا وكذلك جميع الإعلانات والتسجيل في التجارب السريرية والاستثمارات الجديدة لكنها لم تفعل.
وبالنسبة لبنك HSBC البريطاني فقد قال في يوليو إنه وافق على بيع أعماله في روسيا لكن MRA كشفت أن الوعد لم يتم الوفاء به.
وكان الأمر مماثلًا لشركة جولدمان ساكس التي طالتها الانتقادات لاستمرارها في خدمة العملاء الحاليين، كما قالت شركة يونيليفر إنها أوقفت الكثير من نشاطها في موسكو لكنها استمرت في توفير المواد الغذائية الأساسية اليومية ومنتجات النظافة.
كذلك فإن شركة Procter & Gamble لا تزال تنتج سلعًا متعلقة بالصحة في روسيا رغم أنها قالت سابقًا إنها أوقفت استثماراتها وعلقت الإعلانات وقلصت محفظتها.