استعدادات لأول سباق عالمي بين الإنسان والروبوت بدولة آسيوية لعلاج الاكتئاب.. تعرف على شريحة الدماغ الأكثر تقدمًا في العالم دعوى جماعية ضد لينكد إن لهذا السبب النيابة العامة تعلن 45 وظيفة إدارية شاغرة السواحه: المملكة تقود التحول نحو اقتصاد الابتكار بإنجازات نوعية حالة مطرية على منطقة الباحة جامعة الملك عبدالعزيز تطلق مبادرة لتطوير مقررات الذكاء الاصطناعي تعليم مكة المكرمة يدعو منسوبيه للمشاركة بجائزة البحوث الاجتماعية فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الأخوية مع رئيس الوزراء اللبناني المكلف أمانة جدة تضبط 3 أطنان من التبغ و2200 منتج منتهي الصلاحية
قالت صحيفة لو فيغارو الفرنسية إن هناك عددًا متزايدًا من شركات التصنيع قررت سحب الاستثمارات من أوروبا من أجل تطوير الأعمال التجارية في أمريكا.
وتابع التقرير أن هذه الخطوة وما يترتب عليها من سلبيات للاقتصاد الأوروبي، تأتي بسبب قانون خفض التضخم الأمريكي، والذي بموجبه يتلقى المصنعون الذين يستخدمون تقنيات صديقة للبيئة ويعملون في أمريكا دعمًا حكوميًا سخيًا.
وأشارت الصحيفة إلى أن القانون الجديد يشكل تهديدًا آخر للقدرة التنافسية للصناعة الأوروبية المتضررة بشدة بالفعل بسبب أزمة الطاقة.
وبالإضافة إلى ذلك، فإنه مع انخفاض أسعار الطاقة في الولايات المتحدة ثلاث إلى أربع مرات عما هو عليه في أوروبا، أصبحت أمريكا أكثر جاذبية للشركات من أي وقت مضى.
وقالت الصحيفة الفرنسية إن ما يحدث يشكل موجة خطر جديدة من تراجع التصنيع الشامل في أوروبا لصالح الولايات المتحدة، خاصة وأن قانون خفض التضخم قد أضيف إلى قانون الرقائق التي تدعم صناعة المعالجات الدقيقة في الولايات المتحدة.
وتواجه الدول الغربية ارتفاعًا في أسعار الطاقة وارتفاع التضخم بسبب فرض عقوبات على موسكو وسياسة التخلي عن الوقود الروسي، وعلى خلفية ارتفاع أسعار الوقود، وخاصة الغاز، فقدت الصناعة في أوروبا إلى حد كبير مزاياها التنافسية.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قد شدد مرارًا وتكرارًا على أن الإجراءات التقييدية وجهت ضربة خطيرة للاقتصاد العالمي بأكمله.