نتائج السعودية ضد البحرين في كأس الخليج منتخب العراق يعبر اليمن بهدف مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز شمال لبنان المنتخب السعودي لا يخسر في مباراته الافتتاحية بالكويت توضيح من التأمينات بشأن صرف مستحقات الدفعة الواحدة العقيدي أساسيًّا في تشكيل السعودية ضد البحرين الشوكولاتة الساخنة أكثر صحة من خلال استبدال بعض مكوناتها إستاد جابر الأحمد جاهز لمباراة الأخضر والبحرين رينارد يستبعد فراس البريكان من قائمة الأخضر شاهد.. غرفة ملابس الأخضر قبل لقاء البحرين
أعلنت شركة الزيت العربية السعودية “أرامكو”، أحد كبرى الشركات العالمية المتكاملة في مجال الطاقة والكيميائيات، ومجموعة شاندونغ للطاقة، عن استكشاف فرص للتعاون في مجال التكرير والبتروكيميائيات المتكاملة في الصين.
ووقعت الشركتان مذكرة تفاهم تتضمن اتفاقية محتملة لتوريد النفط الخام، واتفاقية شراء منتجات كيميائية، لدعم دور أرامكو السعودية في بناء قطاع مزدهر للتكرير والبتروكيميائيات في مقاطعة شاندونغ الصينية.
وأكد الموقعون خلال الحفل الذي تم تنظيمه بمشاركة الحكومة الشعبية لمقاطعة شاندونغ، أهمية تعاون أرامكو السعودية مع الشركات الصينية.
ويمتد نطاق مذكرة التفاهم ليشمل التعاون عبر التقنيات المتعلقة بالهيدروجين، ومصادر الطاقة المتجددة، واحتجاز الكربون وتخزينه.
وبهذه المناسبة، أكد النائب الأعلى للرئيس للتكرير والمعالجة والتسويق في أرامكو السعودية، محمد القحطاني، أن أرامكو تسعى من خلال هذا التعاون، الذي يتمركز في عمق قطاع الطاقة الصيني، إلى خلق مسارات جديدة للنّمو في بلد يقود التكامل المتزايد لعمليات التكرير والبتروكيميائيات، متمنياً أن يمتد هذا التعاون في مجالات الهيدروجين، ومصادر الطاقة المتجددة، واحتجاز الكربون، ولمزيد من التعاون المحتمل في هذه المجالات الرئيسة التي ستشكل مستقبلنا المشترك.
من جانبه عدّ رئيس مجلس إدارة مجموعة شاندونغ للطاقة، لي وي؛ “كل من شاندونغ للطاقة وأرامكو السعودية لاعبين مهمين في ساحة الطاقة الدولية، ومشاركتهما في الكثير من المصالح والإستراتيجيات التكميلية ذات النطاق الواسع للتعاون، لا سيّما في تطوير موارد النفط والغاز، والتنمية المتكاملة للتكرير والبتروكيميائيات على امتداد السلسلة الصناعية بأكملها”.
وتعزز هذه الاتفاقية جهود أرامكو السعودية لدعم الطلب على الطاقة والبتروكيميائيات والمواد اللامعدنية في الصين مع سعي الشركة لتوسيع طاقتها في مجال تحويل السوائل إلى مواد كيميائية لتبلغ 4 ملايين برميل في اليوم بحلول عام 2030م .