الحملة الوطنية للعمل الخيري 5 تتجاوز 1.8 مليار ريال عبر إحسان
التعاون يحقق فوزًا ثمينًا على الشارقة في نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2
ما الوقت المناسب للتقدم إلى الوظائف؟
جزيرة أمهات.. وجهة مثالية لتجربة الفخامة بشواطئها الصافية ورمالها البيضاء
تعليم الطائف يحدد مواعيد تطبيق اختبارات نافس 2025
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار واليورو
10 أيام على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض المخالفات المرورية
إجراءات التقديم على برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يصل إلى أمريكا في زيارة رسمية
الحج والعمرة: احذروا التعامل مع القنوات غير الرسمية للراغبين في أداء مناسك الحج
عبر السفير الفرنسي بالمملكة لودوفيك بوي، عن عشقه للغة العربية، موضحًا أن تجربة تعلمها كانت رائعة لإدراك مواطن جمالها.
غدا نحتفل باليوم العالمي للغة العربية ! أشرح لكم هنا 👇🎥 كيف تعلمتها (وما زلت أتعلمها …) ولماذا أحبها كثيرًا.#اليوم_العالمي_للغة_العربية 💙 pic.twitter.com/amPO3vOHC1
قد يهمّك أيضاً— Ludovic Pouille (@ludovic_pouille) December 17, 2022
وأضاف السفير، في رسالة له بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية عبر تويتر: تعلمت اللغة العربية بفرنسا، عندما كنت طالبًا بإحدى الجامعات بشرق فرنسا، كما تعلمتها بالمعهد الفرنسي لدراسة اللغة العربية بالقاهرة، وكانت تجربة رائعة، على حد تعبيره.
وأشار إلى أنه تولى ملفات عربية مهمة كملف العراق وسوريا والكويت ولبنان، عندما التحق بالعمل في وزارة الخارجية الفرنسية، مما ساهم في تحسين مستواه باللغة العربية.
وتابع: لحسن حظي عملت بالكثير من الدول العربية مثل فلسطين والمغرب والإمارات وحاليًا بالمملكة.
وأكد السفير الفرنسي بالرياض، أنه يحاول استعمال اللغة العربية باللقاءات الرسمية، وفي حياته اليومية، موضحًا أن استعمال لغة البلد احترام لثقافة تلك الشعوب.
ووجه نصيحة بأهمية الاستماع إلى متقني اللغة العربية، من خلال الإذاعة أو القنوات الفضائية والكتب والشعر والأغاني والأفلام، وتابع: لا يمكن الفصل بين اللغة العربية والبلدان التي تتحدث بها، لذلك أنصح الفرنسيين بتعلم اللغة العربية لاكتشاف جمالها.
وتعد اللغة العربية ركناً من أركان التنوع الثقافي للبشرية. وهي إحدى اللغات الأكثر انتشاراً واستخداماً في العالم، إذ يتكلمها يومياً ما يزيد على 400 مليون نسمة من سكان المعمورة.
ويتوزع متحدثو العربية بين المنطقة العربية و عديد المناطق الأخرى المجاورة، مثل تركيا وتشاد ومالي السنغال وإرتيريا، وللعربية أهمية قصوى لدى المسلمين، فهي لغة مقدسة للقرآن، ولا تتم الصلاة وعبادات أخرى في الإسلام إلا بإتقان بعض من كلماتها.