حليب الإبل في رمضان إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.188 سلة غذائية لذوي الاحتياجات الخاصة في عدن
ضبط طبيب وافد خالف أنظمة مزاولة المهن الصحية وإحالته إلى الجهات الأمنية
ملايين المصلين يؤدون صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 26 رمضان
فوائد الشمر والينسون للمعدة
يعاني من اعتلالات نفسية.. ضبط مواطن أطلق النار على 3 مركبات في الرياض
اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والمراكز الحدودية ومنفذ الرقعي في الشرقية
إيقاف تصريف 2,5 طن منتجات دواجن مغشوشة في الأسواق
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على ارتفاع
ضبط قائد مركبة لممارسته التفحيط في الرياض
قال الإعلامي محمد الساعد، إن إيران حريصة على علاقتها بين إسرائيل والولايات المتحدة، وهي علاقة استراتيجية تعود لمنتصف الثمانينيات عندما أبرمت بين الطرفين صفقة إيران كونترا وإيران غيت، وهي الصفقة التي مولت فيها إسرائيل إيران بمئات الأطنان من الأسلحة والذخائر ، والتي استخدمتها في حربها الطويلة ضد العراق وامتد أثرها لملفات عديدة.
@MBCinaWeek
محمد الساعد
عبر #MBCفي_اسبوع
الدور الوظيفي لإيران في المنطقة.
والتخادم بين طهران
وتل ابيب وواشنطن !!قد يهمّك أيضاًلدرجة تحول إيران لشرطي يحمي مصالح إسرائيل ومنها الحفاظ على أمن الجليل الاعلى على حدود #لبنان . pic.twitter.com/pFHaJgdha6
— مـحـمـد الـسـاعـد 🇸🇦 (@massaaed) December 30, 2022
وأوضح الساعد في مداخلة لبرنامج ” في أسبوع” على “إم بي سي” ، أن هناك خلافًا في الملف النووي والذي يتم التعامل معه منفردًا عن باقي الملفات الأخرى، ومنها التدخل الإيراني في المنطقة والعمليات الإرهابية وتمويل التنظيمات، حيث تشهد توافقًا تامًا بين إسرائيل والولايات المتحدة وإيران، ومن هذا المنطلق اتخذت واشنطن قرارها بإدارة ظهرها للعالم العربي واستقبلت إيران وحولتها لدولة مركزية بالمنطقة بجانب تركيا وإثيوبيا.
وأشار الساعد إلى أن إيران لا تسعى لتخريب علاقتها مع الولايات المتحدة وإسرائيل، من خلال الرد على الهجمات العسكرية لإسرائيل لبعض المواقع الإيرانية، وفي الوقت ذاته لا ترغب إسرائيل في تفوق إيران النووي ومع ذلك تتفق معها في باقي الملفات وتتعاون معها.
وأضاف الساعد أن إيران عبر ذراعها حزب الله في لبنان هي الحامي الرئيسي لشمال إسرائيل، حيث أصبحت منطقة الجليل محمية من إيران وحزب الله وأصبحت إيران الشرطي الذي يمارس أدوارًا أمنية لصالح واشنطن وتل أبيب.