بعد رحيله رسميًا.. رئيس الشباب يودع بيريرا فينيسيوس جونيور: أشكر ريال مدريد على ما فعلوه ليّ خارطة متوقعة لتساقط الثلوج فجر الجمعة في السعودية أكثر من 6 ملايين عملية إلكترونية عبر أبشر في نوفمبر 2024 استدعاء 6789 مركبة هوندا لخلل خطير القتل حدًا لباكستاني قتل بنغلاديشي ضربًا ونحرًا ودفن جثته في القصيم تجربة نوعية.. أسفلت بارد في طرق الشماسية نيوم تُشكل أكبر تحالف عالمي لتطوير تقنيات البناء المتطورة تدشين مقر دوائر دعاوى الأخطاء المهنية الصحية بالمحكمة العامة جازان تتزين بحروفها الأبجدية في اليوم العالمي للغة العربية
كشف الرئيس التونسي قيس سعيد، مساء أمس الأربعاء، خلال إشرافه على اجتماع مجلس الأمن القومي، أن شخصًا توعده بالاغتيال، ولا يزال يتحرك بحرية، متهمًا من وصفهم بـالغارقين في الفساد حتى النخاع بالسعي إلى ضرب الأمن الداخلي والخارجي للدولة.
وبحسب إذاعة موزاييك إف إم، قال سعيد: إن هناك شخصًا يتوعد رئيس الجمهورية بالاغتيال، هل تقبلون بذلك؟، دون أن يكشف أي معلومات عن هذا الشخص.
وأردف الرئيس التونسي، مع ذلك هذا الشخص وغيره من الأشخاص يتجولون بكل حرية ويتنقلون الى الخارج وهم تحت حماية الأمن”.
وأكد الرئيس التونسي على أن هذا الوضع لابد أن ينتهي، معتبرًا أن الذين يتباكون على حرية التعبير ليس لديهم حرية التفكير بل هم مرتزقة وهم يعرفون أنفسهم.
واعتبر سعيد أن الأوضاع التي تعيشها تونس اليوم وما يحصل من قبل الغارقين حتى النخاع في الفساد بضرب مؤسسات الدولة والتطاول على رموزها يرتقي إلى جريمة التآمر على أمن الدولة الداخلي والخارجي.
وقال الرئيس التونسي: إن هذه الأوضاع لا يمكن أن تستمر وأنّ هؤلاء لا يمكن أن يبقوا دون جزاء في إطار القانون، للحفاظ على الدولة وعلى مؤسساتها وعلى الشعب التونسي.
وأكد أنه لا مجال ان يحل أحد محلّ الدولة ومؤسساتها”، متوعدًا “من يسعى إلى ضرب الدولة من الداخل وضرب السلم الأهلي بتحمل مسؤوليته كاملة.