خالد بن سلمان يبحث العلاقات الثنائية مع نظيره السلوفاكي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.200 سلة غذائية في درعا السورية
تعليم المدينة المنورة: تعليق الدراسة الحضورية اليوم
الدراسة عن بعد اليوم في تعليم الطائف
عبور 20 شاحنة إغاثية سعودية منفذ نصيب الحدودي لمساعدة الشعب السوري
آلية الإفصاح عن دخل برامج التوصيل في حساب المواطن
تنظيم الدخول والخروج من أبواب المسجد الحرام خلال رمضان
تعليق الدراسة الحضورية اليوم في مدارس القصيم
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 4 رمضان
إنقاذ 12 شخصًا بعد جنوح واسطتهم البحرية على منطقة صخرية بالشرقية
كشف الرئيس التونسي قيس سعيد، مساء أمس الأربعاء، خلال إشرافه على اجتماع مجلس الأمن القومي، أن شخصًا توعده بالاغتيال، ولا يزال يتحرك بحرية، متهمًا من وصفهم بـالغارقين في الفساد حتى النخاع بالسعي إلى ضرب الأمن الداخلي والخارجي للدولة.
وبحسب إذاعة موزاييك إف إم، قال سعيد: إن هناك شخصًا يتوعد رئيس الجمهورية بالاغتيال، هل تقبلون بذلك؟، دون أن يكشف أي معلومات عن هذا الشخص.
وأردف الرئيس التونسي، مع ذلك هذا الشخص وغيره من الأشخاص يتجولون بكل حرية ويتنقلون الى الخارج وهم تحت حماية الأمن”.
وأكد الرئيس التونسي على أن هذا الوضع لابد أن ينتهي، معتبرًا أن الذين يتباكون على حرية التعبير ليس لديهم حرية التفكير بل هم مرتزقة وهم يعرفون أنفسهم.
واعتبر سعيد أن الأوضاع التي تعيشها تونس اليوم وما يحصل من قبل الغارقين حتى النخاع في الفساد بضرب مؤسسات الدولة والتطاول على رموزها يرتقي إلى جريمة التآمر على أمن الدولة الداخلي والخارجي.
وقال الرئيس التونسي: إن هذه الأوضاع لا يمكن أن تستمر وأنّ هؤلاء لا يمكن أن يبقوا دون جزاء في إطار القانون، للحفاظ على الدولة وعلى مؤسساتها وعلى الشعب التونسي.
وأكد أنه لا مجال ان يحل أحد محلّ الدولة ومؤسساتها”، متوعدًا “من يسعى إلى ضرب الدولة من الداخل وضرب السلم الأهلي بتحمل مسؤوليته كاملة.